إمساكية يوم الجمعة 14 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
سلمان للإغاثة يوزّع 172 سلة غذائية في قرية الناعمة بجمهورية لبنان
الاتحاد يستعيد نغمة الانتصارات بفوز قاتل ضد الرياض
غرامات مالية وسجن.. إدانة شركتين ماليتين ومستثمر وعدد من منسوبي السعودية للصادرات الصناعية
وزير النقل يدشّن أول موظف رقمي بالشركة السعودية للخدمات الأرضية
الغذاء والدواء: رصد 52 منشأة مخالفة خلال 800 جولة تفتيشية
الفتح يعبر الرائد بثلاثية
بهاتريك حمدالله.. الشباب يقسو على العروبة بسداسية
450 جولة تطييب وتبخير بالمسجد النبوي خلال الثلث الأول من رمضان
شوط أول سلبي بين الاتحاد والرياض
تعمل ثلاث دول كبرى “الصين وروسيا والهند” على التعاون لإنشاء محطة طاقة نووية على سطح القمر في خطوة قد تغير مستقبل الطاقة واستكشاف الفضاء.
يهدف هذا المشروع الطموح إلى إعادة تعريف استكشاف الفضاء وتوفير مصدر طاقة مستدام لدعم المجتمعات القمرية المستقبلية، بل وربما يكون نموذجًا لحلول الطاقة بين الكواكب، بحسب تقرير لموقع “ecoprtalnews” اطلعت عليه “العربية Business”.
ويعد القمر، ببيئته المستقرة وعدم تأثره بالظروف الجوية المتقلبة، المكان الأمثل لتوليد الطاقة النووية على عكس الأرض، حيث تؤثر العوامل المناخية على كفاءة الطاقة الشمسية، ويوفر القمر إمكانية توليد طاقة مستمرة دون انقطاع.
وأفاد التقرير بأن المفاعل النووي المخطط له سيكون قادرًا على إنتاج ما يصل إلى نصف ميغاواط من الطاقة، مما يجعله مصدرًا موثوقًا للكهرباء لدعم المهام العلمية والاستكشافات المستقبلية.
بدأ التعاون بين الصين وروسيا، ولكن تقارير حديثة من وكالة “تاس” الروسية تشير إلى أن الهند تفكر في الانضمام إلى هذا المشروع، ومع ذلك، فإن العلاقات الجيوسياسية المتوترة بين الهند والصين قد تشكل تحديًا يتطلب حلًّا دبلوماسيًّا لضمان نجاح هذا التحالف.
ولكي تتمكن الهند من المشاركة، يجب أن تتوفر لديها الشروط اللازمة، بما في ذلك الدعم المالي والخبرة التكنولوجية المتقدمة.
وإذا نجحت الدول الثلاث في تجاوز خلافاتها، فإن هذا التعاون يمكن أن يعزز العلاقات الثنائية ويوفر منصة لتحقيق إنجازات علمية وتكنولوجية غير مسبوقة.