اكتشاف نقوش ورسوم صخرية تعود إلى ما قبل الميلاد في محمية الملك عبدالعزيز
مخبأة في مركبة.. القبض على شخصين لترويجهما 27 كيلو قات في عسير
نجاح لامس القمة.. الرياضة النسائية في السعودية بدأت حُلمًا وأصبحت واقعًا
إحباط تهريب 3.6 كيلو حشيش في المدينة المنورة
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 192 كيلو قات في عسير
خطباء الجوامع يحذرون من خطورة الإسراف والتبذير في الولائم والمناسبات
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
مكة المكرمة الأعلى حرارة اليوم بـ39 مئوية وطريف الأدنى
إحباط محاولة تهريب أكثر من 11 كيلو شبو مخبأة في شاحنة بمنفذ البطحاء
خطيب المسجد النبوي: الشرك نوعان وتوحيد الله شرط لقبول العمل
وضعت وزارة الزراعة التونسية خططًا لتسقيف حصة الاستهلاك الفردي اليومي من المياه عند 125 لترًا، في إطار جهودها للتصدي لأزمة شح المياه الناتجة عن التغير المناخي.
ونقلت وكالة تونس إفريقيا للأنباء عن عبدالحميد منجة، مدير الهندسة الريفية بوزارة الزراعة، أن هذه الخطوة تأتي ضمن إستراتيجية شاملة للمياه تمتد حتى عام 2050، وتأخذ في الاعتبار تأثيرات التغير المناخي.
وأوضح منجة أن هذه الخطط تشمل تشجيع استخدام تجهيزات مقتصدة في المياه بالمنازل والوحدات السياحية، إضافة إلى اعتماد أنظمة تدوير المياه في المؤسسات السياحية والصناعية، وفقًا لوكالة الأنباء الألمانية(د ب أ).
وأكد المسؤول أن الإستراتيجية تتضمن أيضًا مشاريع لتحلية مياه البحر بهدف تأمين المياه الصالحة للشرب. وقد بدأت تونس هذا العام تشغيل 3 محطات لتحلية المياه في صفاقس وسوسة وقابس، في خطوة تهدف لتلبية الطلب المتزايد على المياه.
تعاني تونس من جفاف مستمر منذ 5 سنوات، حيث سجلت نسب الأمطار انخفاضًا كبيرًا، ما جعلها واحدة من الدول الأكثر تهديدًا بشح المياه في منطقة البحر المتوسط. وبلغ مخزون المياه في السدود التونسية 19.6% فقط من إجمالي طاقتها الاستيعابية حتى 3 ديسمبر الجاري، وفقًا للبيانات الرسمية.
وبيّنت بيانات مرصد الفلاحة أن إمدادات المياه انخفضت هذا العام بأكثر من الثلث مقارنة بالمتوسط، مع تسجيل عجز يُقدر بنسبة 68%.