مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
قال رئيس قطاع الغاز الطبيعي في أرامكو السعودية، أكبر منتج للنفط في العالم، إن الشركة تريد أن تصبح لاعبًا رئيسيًا في مجال الغاز الطبيعي المسال.
وأضاف عبد الكريم الغامدي، نائب الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو، في مؤتمر GasTech للطاقة في هيوستن، إن أرامكو السعودية اتخذت الخطوات الأولى للوصول إلى هدف أن تصبح لاعباً رئيسياً في مجال الغاز الطبيعي المسال، بحسب شبكة CNBC الأمريكية.
وتابع إن استراتيجية الصحة والسلامة والأمن والبيئة لشركة الغاز الوطنية في ترينيداد وتوباغو (NGC) تعكس وتدعم الرؤية التنظيمية لتصبح رائدة في مجال الطاقة العالمية.
وتعد شركة أرامكو أكبر شركة منتجة للنفط في العالم، ترغب في أن تصبح لاعباً رئيسياً في مجال الغاز الطبيعي المسال.
يُذكر أن الشركة السعودية العملاقة العام الماضي من إي.آي.جي غلوبال إنرجي على حصة أقلية في ميد أوشن إنرجي مقابل 500 مليون دولار، في أول صفقة لها في مجال الغاز الطبيعي المسال في الخارج. وفي هذا الشهر، رفعت حصتها إلى 49%.
وفي يونيو الماضي، أبرمت أرامكو وشركة نيكست ديكيد اتفاقية غير ملزمة مدتها 20 عاماً لبيع وشراء الغاز الطبيعي المسال من مشروع ريو غراندي للغاز الطبيعي المسال التابع لنيكست ديكيد في ميناء براونزفيل بولاية تكساس.
تهدف المملكة العربية السعودية إلى أن تصبح مصدرًا رئيسيًا للغاز بحلول عام 2030، كجزء من رؤية 2030، بعدما أعلنت شركة أرامكو عن عقود بقيمة تزيد عن 25 مليار دولار لتوسعة قطاع الغاز.
تعتبر المملكة العربية السعودية ثالث أكبر منتج للنفط الخام في العالم، بعد الولايات المتحدة وروسيا، لكنها تبذل جهودًا واسعة لترك علامة كبيرة في السوق العالمية للغاز المسال، بحسب تقرير أويل برايس oilprice المختص بأخبار النفط والغاز.
وتنتج المملكة العربية السعودية، حاليًا حوالي 4.2 تريليون قدم مكعب (Tcf) سنويًا، مما يجعلها تاسع أكبر منتج في العالم، لكن هذا يذهب إلى تلبية احتياجات الاستهلاك المحلي. ويمثل الغاز المصاحب (بالتنقيب عن النفط) حوالي نصف الإنتاج الحالي للمملكة، على الرغم من أن النسبة غير المصاحبة زادت بأكثر من الضعف منذ عام 2012. ومع ذلك، شهد الأسبوع الماضي إعلانين سيغيران المشهد العالمي لأسواق الغاز، بما يتماشى مع هدف المملكة العربية السعودية لتصبح مصدرًا رئيسيًا للغاز بحلول عام 2030 كجزء من خطة “رؤية 2030”.