خبأه في مركبته.. القبض على مروج القات في عسير السعودية تسلّم موريتانيا كمية من لحوم الهدي والأضاحي رياح شديدة وعواصف رعدية ممطرة على منطقة جازان تسيير جسر جوي وآخر بري لنقل المساعدات السعودية إلى سوريا جولة مطرية جديدة تبدأ بعد غدٍ الفترة الزمنية لإجراء الفحص الفني الدوري للمركبات قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق
أكد موقع “أساس ميديا” اللبناني أن السعودية تواجه حربًا سياسية وإعلامية على مواقع التواصل الاجتماعي وفي صحف ومواقع غربية وعربية، هدفها تشويه إنجازاتها أمام الرأي العام العالمي والعربي، لكن تلك الهجمات لن تثني المملكة عن مواصلة السير نحو تحقيق الإنجازات الاقتصادية ودعم القضايا العربية والإسلامية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
ويرى الكاتب محمد بركات أن فيلم حياة الماعز الذي جاء مليئًا بالمغالطات والمبالغات والزيف والتحريف إنما جاء لصرف الأنظار عن كلِّ النجاحات والتطوّرات التي شهدتها المملكة في السنوات الأخيرة، وما يشهده المجتمع السعودي من انفتاح على كافة المستويات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والفنية وغيرها.
ويضيف بركات في مقال نشرته الزميلة “أساس ميديا” أن الحرب التي تتعرض لها السعودية لها العديد من الأسباب أبرزها إصرار السعودية وتمسكها بحلّ الدولتين وبالتالي حقّ الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة، وإصرار السعودية على تأجيل أيّ اتفاق استراتيجي مع الولايات المتحدة أو اتفاق مع إسرائيل، إلى ما بعد ضمان الحصول على موقف وتعهّد وإقرار رسمي بالالتزام بإقامة حلّ الدولتين.
وأشار إلى أن التمسك بقيام الدولة الفلسطينية هو قرار لم تتراجع عنه السعودية على الرغم من كلّ الضغوط والإجراءات، وهو يتعزّز بموقف سعودي وعربي جامع رافض للمشروع الإسرائيلي في تهجير الفلسطينيين إلى دول الجوار.
وأكد بركات أن السعودية قادرة على المواجهة، خصوصاً بأدواتها الإعلامية وقوّتها في عالم الفنّ وصناعة الدراما والسينما، وعبر منصّاتها الكثيرة، التي غيّرت وجه المملكة ونقلتها إلى مرحلة متقدّمة على صعيد إنتاج الفنون.