إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
تتوقع شركة أكوا باور السعودية بدء العمليات التجارية لأربعة مشاريع كبرى بقيمة 11.52 مليار ريال سعودي (3.1 مليار دولار) في النصف الأخير من عام 2024، على النحو المبين في التقرير المالي للربع الثاني للشركة.
وتشمل المشاريع القادمة في المملكة العربية السعودية، تشغيل مشروع سدير المستقل للطاقة الكهروضوئية بتكلفة 3.47 مليار ريال سعودي، بقدرة إنتاجية تبلغ 1500 ميجاوات، في الربع الرابع من عام 2024، بحسب موقع أويل أند جاز ميدل إيست oilandgasmiddleeast.
ويضم مشروع البحر الأحمر، الذي تبلغ قيمته 5.97 مليار ريال سعودي، والمقرر تشغيله في الربع الثالث من عام 2024، محطة للطاقة الشمسية بقدرة 340 ميجاوات ومحطة لتحلية المياه بقدرة 33 مترًا مكعبًا يوميًا (م3 / يوم).
ومن المتوقع أن يبدأ تشغيل مشروع ليلى المستقل للطاقة الكهروضوئية بتكلفة 400 مليون ريال سعودي بقدرة 80 ميجاوات، ومشروع الرس المستقل للطاقة الكهروضوئية بتكلفة 1.69 مليار ريال سعودي بقدرة 700 ميجاوات، في الربع الرابع.
وفي النصف الأول من عام 2024، حققت “أكوا باور” الإغلاق المالي لثلاثة مشاريع باستثمارات إجمالية تقارب 18 مليار ريال سعودي. وخلال هذه الفترة، وقعت أكوا باور أيضًا خمس اتفاقيات لشراء الطاقة واتفاقيتين لشراء المياه، مما أدى إلى توسيع محفظتها بمقدار 10.5 جيجاوات من الطاقة المتجددة و0.4 مليون متر مكعب يوميًا من المياه.
علاوة على ذلك، وصل ما يقرب من 1.5 جيجاوات من الطاقة و76 ألف متر مكعب/يوم من قدرة تحلية المياه إلى العمليات التجارية الأولية أو الكاملة وأصبحت جاهزة للتشغيل وفقًا للتقارير.
وتهدف الحكومة السعودية إلى شراء 20 جيجاوات من الطاقة المتجددة سنويًا. كما أطلقوا مشروع مسح جغرافي شامل لتحديد المواقع الرئيسية لتطوير الطاقة المتجددة في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية.
وفي إطار هذه المبادرة، تمت ترسية عقود على شركات سعودية لتركيب 1200 محطة لقياس الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في جميع مناطق البلاد. ويمتد المشروع على مساحة 850 ألف كيلومتر مربع، ويستثنى من ذلك المناطق المأهولة بالسكان والكثبان الرملية والمناطق المقيدة بالمجال الجوي.
ويأتي الهدف هو تحديد المواقع الأمثل لمشاريع الطاقة المتجددة بناءً على توافر الموارد وأولويات التطوير، بما يتماشى مع التزام المملكة العربية السعودية بأهداف إنتاج وتصدير الطاقة المتجددة الطموحة. ومن خلال الاستفادة من موقعها الجغرافي الاستراتيجي، تهدف البلاد إلى أن تصبح مصدرًا رئيسيًا للكهرباء المولدة من المصادر المتجددة.
تعتبر هذه المبادرة حاسمة بالنسبة لاستراتيجية المملكة العربية السعودية لدمج الطاقة المتجددة في شبكتها الوطنية، حيث من المتوقع أن تمثل مصادر الطاقة المتجددة حوالي 50 بالمائة من مزيج الطاقة بحلول عام 2030. كما أنها تتماشى مع جهود المملكة لتعزيز إنتاج الهيدروجين وتقليل الاعتماد على الوقود السائل. في توليد الكهرباء من خلال برنامج إحلال الوقود السائل.