القبض على شخص لنشره محتوى مرئيًا من شأنه المساس بالنظام العام
وزير التعليم يهنئ القيادة بفوز المملكة بالجائزة الكبرى لمعرض جنيف الدولي للاختراعات
طقس الأحد.. أمطار رعدية ورياح نشطة على 6 مناطق
الحياة الفطرية: الذئاب الرهيبة المعلن عن ولادتها مجرد جراء رمادية معدلة وراثيًا
القمر البدر يزيد سماء السعودية
إطلاق برنامج “مديد” لتمكين القطاع غير الربحي ثقافيًا
عبدالعزيز بن سلمان يبحث فرص التعاون وتبادل الخبرات بمجال بحوث الطاقة مع نظيره الأمريكي
حرس الحدود بجازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
في عسير.. مهرب 405 كجم من القات المخدر في قبضة حرس الحدود
السعودية ترحب باستضافة سلطنة عُمان للمحادثات بين إيران وأمريكا
ارتفعت أسعار النفط، اليوم الخميس، على خلفية تراجع مخزونات البنزين وهبوط مخزونات الخام بعد أن كثفت مصافي التكرير الأمريكية عمليات المعالجة، بما يعكس قوة الطلب.
وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 61 سنتًا أو 0.72% إلى 85.69 دولار للبرميل. كما زاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 59 سنتًا أو 0.72% إلى 82.69 دولار للبرميل، عند الساعة 7:20 بتوقيت غرينتش.
وانخفضت مخزونات الخام الأمريكية 3.4 مليون برميل إلى 445.1 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في الخامس من يوليو، وهو ما يتجاوز بكثير توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز بانخفاض قدره 1.3 مليون برميل، نقلاً عن وكالة “رويترز”.
كما انخفضت مخزونات البنزين بمليوني برميل إلى 229.7 مليون برميل، وهو أكبر بكثير من الانخفاض بواقع 600 ألف برميل الذي توقعه المحللون خلال أسبوع عطلة الرابع من يوليو في الولايات المتحدة.
وتمسكت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) بتوقعاتها لنمو قوي نسبيًا في الطلب العالمي على النفط في 2024 والعام المقبل، وقالت أمس الأربعاء إن النمو الاقتصادي والسفر الجوي القوي سيدعمان استخدام الوقود في أشهر الصيف.
وجاءت المكاسب محدودة وسط اضطرابات طفيفة في إمدادات المصافي ومنشآت الإنتاج البحرية بسبب الإعصار بيريل.
وتترقب الأسواق بيانات تضخم أمريكية من المقرر صدورها هذا الأسبوع وتتضمن مؤشر أسعار المستهلكين اليوم الخميس وتقرير مؤشر أسعار المنتجين غدا الجمعة.
وقال رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) جيروم باول، أمس الأربعاء، إن البنك سيتخذ القرارات الخاصة بسعر الفائدة “متى ووفق” ما تقتضيه الحاجة، مفندا بذلك التوقع بأن أي خفض للفائدة في سبتمبر/أيلول يمكن أن يُنظر إليه على أنه تحرك سياسي قبل الانتخابات الرئاسية المرتقبة في الخريف.