90 فعالية مجهزة بالكامل على مستوى منطقة الرياض خلال العيد
أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان 1446
5 خطوات تساعد على تعديل أوقات النوم بعد رمضان
ارتفاع أسعار الذهب اليوم إلى أكثر من 3100 دولارٍ للأوقية
ضبط 5361 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
مسرح تفاعلي وعروض وألعاب احتفاء بالعيد في الشمالية
مؤشر الأسهم اليابانية يغلق عند أدنى مستوى في 8 أشهر
أمطار وصواعق في عسير حتى الثامنة مساء
فعاليات عيد الطائف تجذب 200 ألف زائر
كثافة عالية من المعتمرين والزوار في المسجد الحرام وسط أجواء إيمانية
أعلن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث عن بدء العمل باللائحة المالية ولائحة المشتريات والعقود الجديدتين اعتباراً من 1 يوليو 2024، بهدف تبسيط إجراءات عقود المشتريات، بما يعزز الكفاءة التشغيلية ويخفض التكلفة، ويسهم في تحقيق الاستدامة المالية على المديين القصير والطويل، وذلك في إطار تحوله إلى مؤسسة مستقلة ذات طبيعة خاصة غير هادفة للربح ومملوكة للدولة.
وبانطلاق العمل باللائحتين الجديدتين، يبدأ التخصصي تفعيل بوابة المورِد الإلكترونية “اضغط هنا“، ومن خلالها يتم إدارة التعاملات بين المستشفى والموردين، حيث تتيح لجميع الموردين تقديم عروضهم وإدخال مطالباتهم، بما يضمن تسريع الحصول على الموارد المطلوبة بأقل تكلفة، مع الحفاظ على أعلى معايير الجودة المعتمدة، وبما لا يؤثر على التعاقدات القائمة مع الموردين حتى إكمالها، وتخضع للإجراءات المعمول بها ضمن الإطار القانوني والتنظيمي الجديد في حال التجديد.
وتمنح اللائحتان الجديدتان التخصصي المزيد من المرونة في عمليات الشراء، من خلال عملية عادلة وشفافة لترسية العطاءات على المقاولين الخارجيين، كما تسهم في تعزيز العلاقات مع الشركاء، وتعزيز جودة السلع المشتراة، وتحسين تخصيص الموارد، ورفع مستوى التنافسية بين المقاولين وفق شروط عادلة.
ويؤكد هذا الإعلان التزام التخصصي بالامتثال لجميع الأنظمة والمعايير ذات الصلة، بما يحقق منظومة مشتريات عادلة وتوافقية، انطلاقاً من قيمة الشفافية التي يمارسها من خلال طرح جميع الأنشطة المتعلقة بالشراء عبر بوابة المورِد، بالإضافة إلى تزويد الموردين بدليل شامل حول السياسات والإجراءات المتعلقة بالمشتريات.
وأشعر مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث سابقاً عبر وسائل التواصل الاجتماعية المختلفة, الشركات والجهات التي ترغب بالتعامل مع المستشفى , بالتسجيل في البوابة الإلكترونية للمستشفى، وإتمام جميع متطلبات التسجيل وملحقاته، لتخضع لاحقاً للتقييم بهدف التحقق من قدرتها وكفاءتها في تلبية احتياجات المستشفى الاستراتيجية والتشغيلية وفقا للأنظمة واللوائح ذات الصلة، مع استثناء الموردين من التقييم في عمليات الشراء القائمة على أسلوب المسابقة، أو التي تنفذ بأسلوب الشراء المباشر والتعاقد المباشر.
يُذكر أنّ مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، صُنف الأول في الشرق الأوسط وأفريقيا والـ 20 عالميًا، للسنة الثانية على التوالي، ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب “براند فاينانس” (Finance Brand) لعام 2024م، كما صُنف في ذات العام من بين أفضل 250 مستشفى في العالم من قبل مجلة “نيوزويك” (Newsweek).