الملك سلمان وولي العهد يهنئان سامانثا موستين لحظة مروعة لإصابة عشرات ركاب طائرة بوينغ بسبب مطبات جوية وصول التوأم السيامي البوركيني حواء وخديجة إلى الرياض ابتكار بطارية سيارة كهربائية يستغرق شحنها 5 دقائق فقط ركلات الترجيح تُنقذ رونالدو وتؤهل البرتغال لمواجهة فرنسا في ربع النهائي الكشف عن أخف شاشة محمولة في العالم شاهد .. لحظة بكاء كريستيانو رونالدو بعد إهداره ركلة جزاء شاهد .. كريستيانو رونالدو يُهدر ركلة جزاء لـ البرتغال ضد سلوفينيا صندوق الاستثمارات العامة يسجل نموًّا بنسبة تزيد على 100% في إجمالي إيراداته لحظة وفاة لاعب يبلغ 17 عامًا داخل الملعب
أعلنت مؤسسة موزيلا اختبار ميزة جديدة في “فايرفوكس نايتلي”، الإصدار التجريبي للمتصفح، وتتيح هذه الميزة للمستخدمين إمكانية تحديد خدمة الذكاء الاصطناعي المفضلة لديهم لاستخدامها مباشرةً خلال تصفح الإنترنت.
وتهدف موزيلا من خلال هذه الميزة إلى منح المستخدمين المزيد من التحكم، وتحسين تجربتهم مع خدمات الذكاء الاصطناعي قبل إدماجها بنحو أوسع في الإصدارات النهائية لمتصفح فايرفوكس.
وخلال هذه المرحلة التجريبية، سيتمكن المستخدمون من اختيار خدمة الذكاء الاصطناعي التي تناسب احتياجاتهم من قائمة تشمل حاليًّا خدمات بارزة مثل ChatGPT و Google Gemini و Hugging Face و Le Chat Mistral.
وصرح إيان كارمايكل، نائب الرئيس الأول في موزيلا، قائلًا: “يُعد توفير خيارات متعددة لخدمات الذكاء الاصطناعي أمرًا بالغ الأهمية لنا. إذ نؤمن أولًا بضرورة منح المستخدمين حرية اختيار الخدمة التي تلبي متطلباتهم بأفضل طريقة، وعدم فرض الاعتماد على مزود واحد. ثانيًا، ما زالت كافة نماذج الذكاء الاصطناعي قيد التطوير والتحسين، ولكل منها نقاط قوة وضعف فريدة. لذا، فإن توفير خيارات متعددة يتيح للمستخدمين تجربة خدمات مختلفة للعثور على الخدمة المناسبة لحل مشكلتهم”.
وتتيح الميزة الجديدة للمستخدمين عند اختيار خدمة الذكاء الاصطناعي المفضلة التفاعل مع روبوت المحادثة الخاص بالخدمة مباشرةً من صفحات الويب. على سبيل المثال: يمكن للمستخدمين طلب أشياء مثل تلخيص المعلومات المعروضة في الصفحة، أو إعادة صياغة النص إلى لغة أبسط، وغير ذلك.
وتجدر الإشارة إلى أن الاشتراك في هذه التجربة يبقى اختياريًا، ويمكن للمستخدمين الاستمرار باستخدام متصفح “فايرفوكس نايتلي” التجريبي دون الحاجة إلى اختيار أي خدمة ذكاء اصطناعي.
وتأتي هذه الخطوة من موزيلا استجابةً للاتجاه المتنامي الذي تشهده صناعة المتصفحات نحو إدماج خدمات الذكاء الاصطناعي، إذ أضافت شركات مثل جوجل ومايكروسوفت وأوبرا روبوتات الذكاء الاصطناعي إلى متصفحاتها، من أجل تحسين تجربة تصفح الإنترنت.