رفع نسبة الحجوزات بالمخيمات في المدينة المنورة بالتزامن مع العيد
العثور على جثث 3 من 4 جنود أميركيين فُقدوا في ليتوانيا
لا تتشتت على الطريق.. هيئة الطرق: الرد على رسالة التهنئة يتأجل
سلمان للإغاثة يوزّع 1.900 سلة غذائية في محلية الدامر بالسودان
مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
سؤال وإجابة بشأن تخفيض غرامات المخالفات المرورية
قصر العان بنجران يجذب زوار المنطقة في العيد بطراز معماري فريد
القبض على 4 أشخاص لترويجهم 56,119 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
30 فعالية في تبوك خلال عيد الفطر
كشف عضو هيئة كبار العلماء والمستشار بالديوان الملكي، الشيخ عبدالله المنيع، عن الفرق بين الاشتراك في الأضحية والتشريك فيها، والطريقة الصحيحة لمشاركة أكثر من فرد في أضحية واحدة من البقر أو الإبل.
وخلال برنامج فتاوى على قناة السعودية تلقى الشيخ المنيع سؤالًا من أحد المستفيدين قال فيه: “سمعت بأنه لا يجوز الاشتراك في الأضحية الواحدة ويجوز التشريك فيها، فما الفرق بين المسألتين؟”
ورد الشيخ بالقول إن الاشتراك في الأضحية يعني أن يتفق اثنان أو أكثر على شراء الأضحية، بحيث يتحمل كل واحد منهم قسطه من ثمنها، وهنا هو لم يضح بأضحية كاملة وإنما بجزء منها، مشيرًا إلى أن الأضحية إما أن تكون بسبع بدنة أو سبع بقرة أو شاة أو ماعز أو نحو ذلك.
وأوضح أنه لا يجوز الاشتراك في شراء ضأن سواء كان خروفًا أو كان ماعزًا.
وأردف بالقول: أما التشريك فيعني أن يستقل شخص بشراء الأضحية ويتكفل بكل ما يتعلق بها ثم يشرك غيره فيها على اعتبار أنه تبرع لهم بالاشتراك في هذه الأضحية، بالتالي صارت أضحية منه وهو الذي قام بجميع ما يتعلق بقيمتها ثم ذبحها مستحضرًا نية إشراك إخوانه فيها فهذا لا بأس به.
سمعت بأنه لا يجوز الاشتراك في الأضحية الواحدة ويجوز التشريك فيها، فما الفرق بين المسألتين؟
الشيخ عبدالله المنيع يجيب#فتاوى_الحج | #يسر_وطمأنينة pic.twitter.com/MdyFEYb8wp
— قناة السعودية (@saudiatv) June 10, 2024