حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال العالمي يزيد الراجحي يسيطر على جولات بطولة السعودية تويوتا ويتوج باللقب للمرة الرابعة زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب جنوب إفريقيا ديوان المظالم يعلن فتح باب التقديم للتدريب التعاوني فلكية جدة: قمر التربيع الأخير يزين السماء .. اليوم الصحة: إحالة 5 ممارسين صحيين للجهات المختصة بسبب مخالفات مهنية 3200 طالب وطالبة بتعليم جازان يؤدون اختبار مسابقة بيبراس موهبة 2024م تنبيه من هطول أمطار وهبوب رياح شديدة على جازان زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب جزر فانواتو تنفيذ حُكم القتل في مواطِنين خانا الوطن وانضما إلى كيانات إرهابية
حذر الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين، من خطورة ممارسة الرياضة في حالات معينة يكون الجسم خلالها في حاجة إلى الراحة.
وقال النمر، عبر حسابه في منصة إكس: “من الخطأ مزاولة الرياضة في النادي والجسم مرهق جدًّا من العمل ومحروم من النوم والتغذية الجيدة”.
في سياق متصل، أظهر بحث جديد لمجموعة من العلماء في هولندا أن الوقت الأمثل لممارسة الرياضة سواء كان ذلك بالقيام بنزهة سريعة أو ركوب الدراجة أو الركض هو في فترة الظهيرة والمساء.
وبالإضافة إلى ذلك فإن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام في وقت متأخر من اليوم يحسن التحكم في نسبة الجلوكوز في الدم بين كبار السن، بحسب دراسة أجريت على 775 رجلًا وامرأة هولنديين.
وقالت الدراسة: إن أولئك الذين كانوا نشيطين بدنيًّا في فترة ما بعد الظهر أو المساء كانوا أقل عرضة للإصابة بمرض السكري مقارنة بمن يمارسون الرياضة في الصباح.
وقال المؤلف الرئيسي الدكتور جيروين فان دير فيلدي، من جامعة ليدن: إن النشاط البدني المعتدل إلى القوي في فترة الظهيرة أو المساء أدى إلى انخفاض بنسبة تصل إلى 25% في مقاومة الإنسولين، مقارنة بباقي اليوم.
يضيف الباحثون أن هذه النتائج يجب أن تؤخذ في الاعتبار عندما يقدم الخبراء نصائح حول نمط الحياة خاصةً لأولئك الذين لا يظهر عليهم نتائج لممارسة الرياضة، فحينها يجب نصحهم بممارستها في الظهيرة أو ليلًا.
يمكن أن تعزز التدريبات المسائية أيضًا صحة العضلات والهيكل العظمي ومعدل ضربات القلب.
ويُعد توقيت النشاط البدني مجالًا غير مستكشف نسبيًّا في علم الأحياء البشري كذلك أيضًا فإن الفوائد المحتملة للتوقيتات المختلفة لـ ممارسة الرياضة لا تزال غير واضحة، على سبيل المثال، أظهرت دراسات سابقة أن استجابات مقاومة الأنسولين للتمارين عالية الكثافة تختلف باختلاف الوقت من اليوم الذي تم فيه أداء التمرين.
ويُذكر أن وباء السمنة العالمي الحالي ناتج جزئيًّا عن نقص النشاط البدني جنبًا إلى جنب السلوك المستقر أثناء النهار، ويزيد هذا من خطر الإصابة بأمراض التمثيل الغذائي بما في ذلك مرض السكري من النوع 2.