القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في الشمالية
180 ثانية.. أمانة الرياض تختصر إجراءات طلب نظام البناء عبر تطبيق مدينتي
سلمان للإغاثة يوزّع 751 سلة غذائية في الصومال
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 11 رمضان
الأسهم الأمريكية تغلق على انخفاضات تاريخية
السعودية تُرحّب بتوقيع اتفاق اندماج كافة المؤسسات شمال شرق سوريا ضمن مؤسسات الدولة
ولي العهد يستقبل رئيس أوكرانيا في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
إبصار تحتفي بمرور 20 عامًا على تأسيسها بحملة عيونك غالية علينا
إطلاق منصة التنقل الموحدة في المسجد الحرام
أبطال آسيا مشيدًا بـ رونالدو: لا يتوقف عن التسجيل
رفع غولدمان ساكس، تقديراته لسعر النفط ليصل إلى الذروة عند 87 دولارًا للبرميل في فصل الصيف، بما يزيد بمقدار دولارين عن التقديرات السابقة.
وقال البنك، في مذكرة بحثية: إن الاضطرابات في البحر الأحمر تؤدي إلى سحب أكبر من المتوقع من مخزون النفط لدى منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. كما قدر أن يواصل النفط تداوله في نطاق ضيق، دون أن يشهد تحركات كبيرة صعودًا أو هبوطًا، مع بقاء خام برنت بين 70 إلى 90 دولارًا للبرميل مع انحسار التقلبات.
استقرت أسعار النفط بالقرب من 80 دولارًا للبرميل منذ بداية 2024، إذ عوّض تضخم الإمدادات من الولايات المتحدة ومنتجين آخرين تخفيضات “أوبك+”، وسط مخاوف من أن الصراع في الشرق الأوسط قد يعطل شحنات الخام.
وقال محللون، بينهم دان سترويفن، في المذكرة الصادرة بتاريخ 25 فبراير: إنه من المرجح أن تظل التقلبات ضعيفة مع بقاء علاوات المخاطر الجيوسياسية متواضعة.
وتوقع البنك العالمي، فيما يتعلق بتوجهات أوبك+، أن يواصل التحالف تمديد خفض الإنتاج خلال الربع الثاني من 2024، وبعد ذلك سيتم إلغاؤها تدريجيًّا وجزئيًّا اعتبارًا من الربع الثالث. وتتماشى تلك النظرة مع توقعات “بلومبرغ” في محاولة لتجنب الفائض ودعم الأسعار.
تعتزم المملكة العربية السعودية وشركاؤها اتخاذ قرار في أوائل الشهر المقبل بشأن ما إذا كانوا سيمددون تخفيضات النفط التي تقارب مليوني برميل يوميًّا إلى ما بعد مارس. ومع تباطؤ نمو الطلب العالمي وارتفاع إنتاج الخام الأمريكي، ربما يحتاج “أوبك+” إلى الإبقاء على التخفيضات، وفقًا لمسح أجرته “بلومبرغ”.
أوضحت المذكرة أن الطاقة الإنتاجية الفائضة المرتفعة بين منتجي “أوبك” تحد من الاتجاه الصعودي للأسعار، في حين من المرجح أن تدافع المجموعة عن انخفاضها بشدة. وجاء في المذكرة البحثية أن “المملكة العربية السعودية لديها الإرادة والوسائل اللازمة لدعم الأسعار”.