الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
قام بعض المتظاهرين برشق لوحة الموناليزا في متحف اللوفر بالحساء، في أحدث نشاط لهم بشأن قضايا المناخ في باريس، مما أثار انتقادات واسعة وحملة هجوم ضد المدافعين عن قضايا البيئة والمناخ.
وقالت صحيفة “ذا صن” البريطانية: إنه قام بعض المتظاهرين المدافعين عن قضايا المناخ، بإلقاء السائل البرتقالي على الأعمال الفنية التي لا تقدر بثمن في المتحف العالمي الشهير في باريس، بينما تُركت لوحة الموناليزا مغطاة بالحساء من قبل المتظاهرين في متحف اللوفر في باريس.
ويُظهر مقطع فيديو صادم ما حدث بعد قيامهم بإلقاء حساء العدس على التحفة الفنية. ثم قفزوا فوق الحاجز الخشبي ووقفوا أمام اللوحة المغطاة بالسائل. وسرعان ما قام الأمن بوضع حواجز لمنع احتجاجهم، بعد أن قاموا بتلطيخ الموناليزا بالحساء.
يذكر أنه تمت حماية لوحة الموناليزا بالزجاج منذ أواخر الخمسينيات من القرن الماضي، مع لوح مضاد للرصاص يحفظها في مأمن من المخربين، كما تم رسم صورة دافنشي الشهيرة عام 1503، وأصبحت واحدة من أشهر الأعمال الفنية في العالم. ويشاهدها أكثر من 10 ملايين شخص سنويًّا، وهذه ليست المرة الأولى التي يتم استهدافه. وقد قام أحد موظفي المتحف بسرقتها عام 1911، وتم إعادتها بعد عامين، وتقدر قيمتها بما يصل إلى مليار دولار.
واستهدف مثيرو الشغب البيئيين اللوحة كجزء من حملتهم المستمرة للتعطيل وجذب الانتباه. ويعتقد أن المجموعة كانت من مجموعة الناشطين المعروفة باسم “Food Response”، وفقًا لصحيفة “ذا صن“.
BREAKING: Climate activists threw soup at the Mona Lisa in the Louvre Museum today. Employees responded by holding up curtains to block visitors from seeing.
These climate t*rr*rists need to be arrested and given long prison sentences. This needs to stop. pic.twitter.com/2sRi179Eih
— Libs of TikTok (@libsoftiktok) January 28, 2024
وقال المتظاهران، أثناء التحقيقات: إنهما يروجان للحق في غذاء صحي، وأنهما عبرا عن غضبهما بشأن أزمة المزارع في فرنسا، واقتربت احتجاجات المزارعين الفرنسيين الآخذة في التزايد من باريس يوم الخميس الماضي، حيث تحركت جرارات زراعية في قوافل، وأغلقت الطرق في العديد من مناطق البلاد.
ويسعى المحتجون إلى تكثيف الضغوط لاتخاذ تدابير حكومية لحماية القطاع الزراعي المؤثر من المنافسة الأجنبية والبيروقراطية وارتفاع التكاليف ومستويات الدخل التي بلغت حد الفقر، للمنتجين الزراعيين الذين يعانون الأمرين.