الزكاة والضريبة تعلن مواعيد تقديم الإقرارات لشهر إبريل
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
القبض على 4 أشخاص لترويجهم الحشيش والإمفيتامين في الشرقية
3 إجراءات وقائية لتفادي الغرق في المسابح
مهمة بحثية سعودية إلى المدار القطبي للفضاء
عادات صحية لعيد متوازن ونمط حياة أفضل
زلزال يضرب بلوشستان
توقعات باستمرار الحالات الممطرة في إبريل وتقدم الكتل الرطبة
دخول نظامي السجل التجاري والأسماء الجديدة حيز التنفيذ الخميس
نوال الزغبي تعثرت بمكبرات الصوت فسقطت على المسرح!
عثر علماء على برهان مقنع على نظرية الضربة المزدوجة التي قضت على الديناصورات في نهاية العصر الطباشيري، والتي تجسدت في سلسلة من الثورات البركانية الهائلة وتلاها اصطدام بكويكب.
ودرس علماء المتحجرات نسبتي الكربون والأكسجين في أصداف ذلك العصر التي بقيت في حالة جيدة في جزيرة سيمور الواقعة في المنطقة القطبية الجنوبية في سبيل تحديد متوسط درجة الحرارة على الأرض في أثناء كل من هذين الحدثين المأساويين. وتعود تلك الأصداف لرخويات تجاوزت الكوارث المذكورة. وتعتبر نسبة نظير الأكسجين 18 إلى نظير الكربون 13 في جزيء واحد بمثابة مؤشر دقيق على درجة حرارة الماء.
وتوقع الباحثون أن سقوط الكويكب رفع حرارة الماء بمقدار 1.1 درجة مئوية بينما رفعها ثوران البراكين بمقدار 7.8 درجات ما يعتبر رقما هائلاً. وعند ذاك ازدادت سرعة انقراض الكائنات البحرية في نفس جزيرة سيمور حيث انقرض 14 نوعًا من أصل 24.