ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
قالت الشرطة الأمريكية، اليوم الخميس، إن شرطيًّا في منيابوليس، أطلق الرصاص على رجل أسود، بعد أن توقف بسيارته جانبًا فأرداه قتيلًا، ونشرت امرأة تسجيلًا مصورًا على الإنترنت، تقول إنه يوثق وقائع الحادثة التي جرت في ولاية مينيسوتا.
وقالت إدارة الشرطة في سانت أنتوني -في بيان- إن رجلًا أسود أصيب برصاص شرطي، حين أوقف سيارته في فالكون هايتس في ولاية مينيسوتا، الساعة التاسعة مساء أمس الأربعاء بالتوقيت المحلي. وأضافت الشرطة أن الرجل نقل إلى المستشفى حيث لفظ أنفاسه.
وبثت امرأة تسجيلًا على يوتيوب وفيسبوك، يصور ما وصفته بأنه ما وقع بعد إطلاق النار.
وبدأ التسجيل بالمرأة التي لم تعرف هُويتها، وهي تجلس في المقعد المجاور لمقعد قائد السيارة الذي كان عليه رجل أسود مغطى بالدماء، بينما كان شرطي يصوب مسدسه نحو السيارة.
وذكرت المرأة أن الشرطة طلبت من صديقها أن يتوقف بالسيارة على جانب الطريق؛ لأن المصباح الخلفي مكسور، وأنه أبلغ عن وجود سلاح مرخص بحوزته. وفقًا لوكالة أنباء رويترز.
وتابعت المرأة: “كان يحاول استخراج بطاقة هويته ومحفظته من جيبه.. أبلغ الشرطي أنه يحمل سلاحًا، وبينما كان يبحث عن محفظته أطلق الشرطي النار على ذراعه.”
وطلب أفراد الشرطة من المرأة أن ترفع يديها، بينما سمع صوت طفل يبكي في المقعد الخلفي.
وذكرت صحيفة منيابوليس ستار، أن أقارب الرجل وأصدقائه، قالوا إن اسمه فيلاندو كاستايل (32 عامًا)، ويعمل مشرفًا في مقصف مدرسة في حي سانت بول.
وسمعت المرأة في الفيديو تبكي وتقول “هو لا يستحق هذا… كان رجلًا صالحًا.”
ويأتي الحادث بعد ساعات من إعلان وزارة العدل الأمريكية، أنها فتحت تحقيقًا في مقتل رجل أسود على يد ضابطي شرطة في باتون روج بولاية لويزيانا يوم الثلاثاء.
وأصبح استخدام الشرطة للقوة ضد الأمريكيين من أصل إفريقي في مدن من بينها فيرجسون وميزوري وبلتيمور ونيويورك، محل تدقيق شديد.