إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
كشفت تسجيلات عن مكالمة هاتفية أجراها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في 17 نوفمبر 2020 مع مسؤولين في مقاطعة ميشيغن، وطالبهم فيها بعدم التصديق على نتائج الانتخابات.
ويصف المسؤولون في الولاية، أن ما حدث محاولة غير مسبوقة من رئيس حالٍ للضغط على السلطات المحلية من أجل التدخل في الانتخابات، بحسب صحيفة “ديترويت نيوز” الأمريكية.
وطالب ترامب، في التسجيل الصوتي، بوقف التصديق على النتائج، بسبب أن الانتخابات شابها الغش، وأكد أن العديد من الموتى صوتوا في الانتخابات.
ويسعى المسؤولون إلى تصعيد القضية إلى الادعاء العام من أجل توجيه اتهامات ضد ترامب، وهي قضية مشابهة كثيرًا لما يواجهه الرئيس السابقُ في جورجيا.
ففي جورجيا أيضًا تم اتهام ترامب بالضغطِ على سكرتيرِ الولاية، من أجل احتساب 78011 صوتًا له، من أجلِ أن يفوزَ بالولاية، وهو ما رفضه سكرتير جورجيا.
وقال في هذا الاتصال للمسؤولين الجمهوريين مونيكا بالمر ووليام هارتمان في منطقة واين: “يجب أن نكافح من أجل بلدنا. لا يسعنا أن ندع هؤلاء الأشخاص يسلبوننا بلدنا”.
وشاركت في الاتصال أيضًا رئيسة اللجنة الجمهورية الوطنية رونا ماكدانييل، وهي من ولاية ميشيغن، وقالت في الاتصال “إن أمكن عودا إلى منزلكما هذا المساء ولا توقعا الوثيقة سنجد لكما محامين”، في إشارة إلى النتائج الرسمية في المنطقة. ليؤيد ترامب ذلك مضيفًا “سنهتم بالأمر”.
وغادر المسؤولان بعد ذلك اجتماع المصادقة من دون توقيع الوثيقة. غداة ذلك حاولا من دون جدوى العودة عن قرارهما المؤيد للمصادقة، مشددين على أنهما تعرضا لضغوط، بحسب الصحيفة.
وسيحاكم الرئيس السابق، البالغ 77 عامًا، في مارس في واشنطن بتهمة محاولة قلب نتيجة انتخابات 2020 بطريقة غير مشروعة.
كما أن ترامب متهم بممارسة ضغوط انتخابية في ولاية جورجيا في جنوب شرق البلاد حيث يظهر تسجيل لاتصال هاتفي أنه طلب من براد رافسنبرغر المسؤول الكبير في الولاية “إيجاد” حوالي 12 ألف بطاقة اقتراع باسمه لتعويض تأخره.