تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق أمانة الرياض تطلق الفرص الاستثمارية للمواقف العامة خارج الشارع تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة إنقاذ شخص علق في مرتفع جبلي بجازان الاتحاد في الصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ11 بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن
فجر الجيش الدنماركي قنبلة من الحرب العالمية الثانية في المياه العميقة قبالة ساحل جزيرة “لانغلاند” في جنوب الدنمارك، وهي القنبلة التي عثر عليها صياد في وقت سابق تزن 130 كجم، وتم تفجيرها على عمق 12.5 متر وعلى بعد 3.2 كيلومتر من الساحل.
وانفجرت قنبلة من الحرب العالمية الثانية قبالة سواحل الدنمارك في المياه بالقرب من لانجلاند، وهي جزيرة دنماركية تقع جنوب البلاد.
وقام صياد بإبلاغ السلطات على الفور بعد أن وقع السلاح الذي يبلغ وزنه 130 كجم في شبكته.
وقام خبراء متفجرات من البحرية الدنماركية بوضع القنبلة مرة أخرى في الماء وربطوها بعبوة ناسفة تزن 10 كيلوجرامات، مما سمح بتفجير متحكم فيه.
ووقع الانفجار على عمق 15 مترًا (49 قدمًا) تحت السطح، وفقًا لوزارة الدفاع الدنماركية.
أثناء الحرب العالمية الثانية، استخدمت العديد من الجهات المتحاربة متفجرات وأسلحة متفجرة مختلفة. هناك عدة أنواع من المتفجرات التي تم استخدامها خلال تلك الحرب، ومن بينها: القنابل العادية والقنابل الجوية بكثرة في الحرب العالمية الثانية. وكانت تتضمن القنابل المستخدمة قنابل يدوية يلقيها الجنود، وقنابل قاذفة تستخدم على نطاق أوسع، وقنابل جوية تلقيها الطائرات.
واستخدمت الألغام بشكل واسع في الحرب العالمية الثانية. وقد وضعت في الأراضي البرية والمياه البحرية بواسطة القوات المتحاربة لإحداث أضرار كبيرة للأعداء وتعطيل حركتهم، كما تُستخدم القنابل العنقودية لإسقاط عدد كبير من القنابل الصغيرة في منطقة واحدة. تهدف هذه القنابل إلى تكبير نطاق الدمار والإصابات.
واستخدمت الصواريخ في الحرب العالمية الثانية بشكل متزايد. وكانت تستخدم لضرب الأهداف على مسافات بعيدة، بما في ذلك المدن والمواقع العسكرية.
وتم تطوير القنابل النووية خلال الحرب العالمية الثانية، ولكن لم يتم استخدامها فعليًّا في القتال. تم استخدام القنابل النووية في نهاية الحرب العالمية الثانية في قصف هيروشيما وناغازاكي في اليابان عام 1945. يجب الإشارة إلى أن استخدام المتفجرات والأسلحة المتفجرة في الحرب العالمية الثانية سبب أضرارًا هائلة وخسائر بشرية جسيمة. وقد تم تطوير تلك الأسلحة على نطاق واسع بغية تعزيز القدرة القتالية وتحقيق أهداف الجهات المتحاربة.