للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
الأهلي يواصل انتصاراته بثلاثية في شباك الوحدة
واصلت أسعار النفط الصعود، اليوم الاثنين، بعد تأرجح استمر يومين إذ يتطلع المستثمرون إلى اجتماع “أوبك+” بشأن الإنتاج الذي سيشكل توازنات السوق حتى عام 2024، كما أدى تراجع الدولار الأمريكي إلى جعل السلع الرئيسية أكثر جاذبية.
وتجاوز سعر خام برنت عتبة 81 دولاراً للبرميل بعد ارتفاعه بأكثر من 4% يوم الجمعة الماضية عقب انخفاض بنفس النسبة في اليوم السابق. كما جرى تداول خام غرب تكساس الوسيط بأكثر من 76 دولاراً.
من المقرر أن يجتمع أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤهم خلال نهاية الأسبوع الحالي لمراجعة وضع سوق الخام العالمية وتحديد الأولويات قبل العام الجديد. ومع انخفاض الأسعار منذ بداية العام حتى الآن بعد سلسلة من الخسائر استمرت أربعة أسابيع، هناك تكهنات بأنه سيتم تمديد خفض الإنتاج.
وقال وارن باترسون، رئيس استراتيجية السلع لدى “أي إن جي غروب” (ING Groep): “ما زلنا نتوقع أن تقوم المملكة العربية السعودية وروسيا بتمديد تخفيضاتهما الطوعية الإضافية إلى أوائل عام 2024.. لكن الأمر الأقل وضوحاً هو ما إذا كان التحالف ككل سيجري مزيداً من التخفيضات”.
واجهت أسعار النفط الخام رياحاً معاكسة كبيرة خلال الشهر الماضي مع تلاشي علاوة مخاطر الحرب الناتجة عن الحرب بين إسرائيل وحماس، وتصاعد المخاوف بشأن تخمة الإمدادات، بما في ذلك من الدول غير الأعضاء في “أوبك+”. ومع تضخم حجم المخزونات في الولايات المتحدة، وإشارة الفروق السعرية إلى ظروف أضعف، قلصت صناديق التحوط رهاناتها على صعود النفط إلى أقل مستوى منذ 20 أسبوعاً.
حصل النفط الخام على دفعة إضافية من تراجع سعر الدولار الأمريكي، حيث انخفض مؤشر بلومبرغ للدولار بنسبة 0.3%، ويتجه صوب أدنى مستوى إغلاق له منذ أواخر أغسطس. وهو ما عزز بدوره من جاذبية السلع الرئيسية في أعين معظم المشترين خارج الولايات المتحدة.
وفي الوقت نفسه، ظهرت مخاطر جديدة على شحن النفط في الشرق الأوسط بعدما استولى المتمردون الحوثيون المدعومين من إيران على سفينة مستأجرة يابانية في البحر الأحمر. وقالت شركة “نيبون يوسن كيه كيه” (Nippon Yusen KK)، ومقرها طوكيو، إن حاملة المركبات “غالاكسي ليدر” اختُطفت في الجزء الجنوبي من الممر المائي يوم الأحد.