ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
يفضل بعض الجمهوريين أن يشغل الريس الأمريكي السابق دونالد ترامب منصب رئيس مجلس النواب المقبل، إلا أن تفضيلاتهم قد لا تكون مناسبة لطبيعة هذا المنصب، حيث لا يجوز ترشيح شخص يواجه اتهامات أخلاقية لهذا المنصب.
وأفادت وكالة “بلومبرغ” بأن الرئيس السابق والمرشح الحالي للحزب الجمهوري لعام 2024 غير مؤهل لهذا المنصب بموجب قواعد الحزب الخاصة التي تمنع أي شخص متهم بتهم خطيرة من تولي أي دور قيادي في مجلس النواب.
وقال أحد الجمهوريين من ولاية تكساس، إنه سيرشح دونالد ترامب ليكون الرئيس القادم لمجلس النواب الأمريكي، بعد أن أكمل الحزب إقالة أحد أعضاءه كيفن مكارثي بشكل غير مسبوق. وقال تروي نيلز: “هذا الأسبوع، عندما يعود مجلس النواب الأمريكي للانعقاد، سيكون أول عمل لي هو ترشيح دونالد ترامب لمنصب رئيس مجلس النواب الأمريكي”.
لطالما كان ترامب مرشحًا محتملاً لهذا المنصب، حيث تم طرح اسمه في السابق خلال تصويت على منصب رئيس المجلس في يناير الماضي. وعلى الرغم من أن نيلز لم يكن من بين النواب الذين صوتوا لعزل مكارثي، إلا أنه أعلن دعمه لترامب واعتبره المرشح المحتمل الأقوى في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري، بحسب “الجارديان”.
وقالت الصحيفة البريطانية، إن ترامب هو المرشح الأوفر حظًا في الانتخابات التمهيدية الجمهورية، إلا أنه يواجه تحديات قانونية وسياسية. فهو متهم في 91 قضية جنائية بتهمة التدخل في الانتخابات والاحتفاظ بمعلومات سرية ودفع الأموال لإخفاء قضايا. وبالإضافة إلى ذلك، هناك احتمالية لإجراء محاكمة في نيويورك بتهمة الاحتيال المدني ومحاكمة تشهير في نفس المدينة تتعلق باتهام بالاغتصاب وصفها القاضي بأنها “صحيحة جدًا”.
ووفق حديثه عبر شبكة فوكس نيوز، قال المذيع شون هانيتي، الذي كان يقف بجانب ترامب لفترة طويلة، إن بعض النواب الجمهوريين تواصلوا مع ترامب وبدأوا في التحضير لترشيحه كرئيس لمجلس النواب. وقد صرح تروي نيلز وجريج ستيوب من فلوريدا أيضًا بدعمهما لترامب لشغل هذا المنصب.
قال ترامب إنه لا يريد أن يكون رئيسًا. ومع ذلك، قال هانيتي إن الرئيس السابق “قد يكون منفتحًا على مساعدة الحزب الجمهوري، على الأقل على المدى القصير، إذا لزم الأمر”، بينما لا يزال يترشح للرئاسة.
وهناك عدد من الأسماء الأخرى المرشحة بقوة لهذا المنصب، بعد الإطاحة بكيفن مكارثي في جلسة تاريخية صوت فيها أغلبية النواب على عزل مكارثي.
وظهرت بعض الأسماء التي تم طرحها في السابق، حيث كان المحافظون المتشددون يتطلعون إلى منع مكارثي من تولي المنصب بعد فوز الحزب الجمهوري بمجلس النواب، ومن بين هذه الأسماء،النائب جيم جوردان من ولاية أوهايو، توم إيمر، عضو الأغلبية في مجلس النواب، النائب الجمهوري عن ولاية أوكلاهوما كيفن هيرن.