الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
قالت وسائل إعلام في النيجر إن جمعيات موالية للمجلس العسكري الحاكم في النيجر دعت سكان العاصمة نيامي للمشاركة بكثافة في مسيرة حاشدة تتجه إلى القاعدة العسكرية الفرنسية عصر اليوم الجمعة.
وصرحت منظمتان مناهضتان للوجود العسكري الفرنسي بأنهما ستنظمان مهرجاناً شعبياً عند المدخل الرئيسي للقاعدة، ودعتا أنصار الانقلاب إلى الاعتصام بشكل دائم لفرض انسحاب القوات الفرنسية.
جاء ذلك بالتزامن مع فشل القيادة العسكرية الفرنسية في الساحل الإفريقي والعسكريين الذين استولوا على السلطة بالقوة في التوصل لاتفاق بشأن إعادة تموضع القوات الفرنسية في غرب النيجر وتخفيف حدة التوتر في محيط ثلاث قواعد فرنسية وتسهيل حركة الضباط والجنود الفرنسيين بينها.
ورفض المجلس العسكري طلباً فرنسياً بنقل جنود ومعدات من قاعدتين في ولام وايورو الواقعتين في منطقة تيلابري المعروفة بالمثلث الحدودي إلى القاعدة الجوية المتقدمة قرب مطار نيامي.
فيما يشترط انقلابيو النيجر لقبول إعادة تموضع هذه القوات التي كانت تواجه تمدد داعش والقاعدة في غرب النيجر، موافقة فرنسا على التفاوض بشأن جدول زمني لسحب جميع قواتها من البلاد.
واستدعاء السفير سيلفان إيتى الذي ينهي أسبوعه الثالث في نيامي رغم اعتباره من طرف حكومة المجلس العسكري شخصاً غير مرغوب فيه وصدور قرارات إدارية وقضائية تنزع عنه الحصانة الدبلوماسية وتلزم قوات الأمن بترحيله بالقوة.
من المعروف أن عناصر من الحرس الرئاسي أطاحوا برئيس النيجر محمد بازوم في 26 يوليو الماضي واحتجزوه مع عائلته.
واتّخذت الجماعة الاقتصاديّة لدول غرب إفريقيا (إكواس) موقفاً متشدداً تجاه النيجر في أعقاب سلسلة من الانقلابات شهدتها المنطقة، وقد هدّدت باستخدام القوة لاستعادة الحكم المدني.