تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة إنقاذ شخص علق في مرتفع جبلي بجازان الاتحاد في الصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ11 بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن السديس لمسؤولي وكالة المسجد النبوي: وحدوا الجهود لإثراء تجربة الزائرين سكني: العمل لا يزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية
أبلغ جهاز المخابرات الكوري الجنوبي المشرعين في بلاده، اليوم الخميس، أن كوريا الشمالية تستعد لجولة جديدة من تجارب الأسلحة الاستفزازية، مثل تجارب الصواريخ بعيدة المدى وإطلاق قمر اصطناعي للتجسس، حيث تكثف بيونغ يانغ أنشطتها غير المشروعة لدعم اقتصادها الهش.
وتفاقمت الصعوبات الاقتصادية المزمنة في كوريا الشمالية، كما تفاقمت أزمة نقص الغذاء نتيجة لوباء كوفيد – 19 وعقوبات الأمم المتحدة.
لكن بيونغ يانغ ما زالت تجري عددًا قياسيًّا من تجارب الصواريخ منذ العام الماضي، وسط شكوك بأن برامج أسلحتها تموّل من خلال أنشطة إلكترونية غير قانونية وتصدير سري لمواد محظورة، وفق ما ذكرته وكالة أسوشيتد برس للأنباء.
ونقل نائب كوري جنوبي، الخميس، عن جهاز المخابرات في بلده، أن كوريا الشمالية قد تطلق قمرًا اصطناعيًّا آخر للتجسس في نهاية أغسطس أو أوائل سبتمبر.
وفشلت أول محاولة إطلاق تجريها كوريا الشمالية لقمر اصطناعي عسكري في مايو، لكن بيونغ يانغ تعهدت بإرسال قمر آخر للمدار قريبًا.
وذكر النائب يو سانغ بوم عضو برلمان كوريا الجنوبية للصحافيين بعد اجتماع مع مدير جهاز المخابرات أن كوريا الشمالية إذا نجحت في إصلاح العيوب فهناك احتمال لإطلاق بيونغ يانغ قمرًا اصطناعيًّا في ذكرى تأسيس البلاد في التاسع من سبتمبر، وفق ما نقلته وكالة لرويترز للأنباء.
وحدد كيم جونغ أون زعيم كوريا الشمالية أن إطلاق قمر اصطناعي في النصف الثاني من العام الحالي يعد أولوية لبلاده.
وذكر يو أن كوريا الشمالية تجهز أيضا لبعض التحركات العسكرية التي تشمل إطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات احتجاجًا على قمة ثلاثية مقبلة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان وعلى تدريبات عسكرية مشتركة بين واشنطن وسيول.
وسيعقد الرئيس الأمريكي جو بايدن قمة في كامب ديفيد، غدًا الجمعة، مع رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول ورئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا.
ويرى خبراء أن نقص الغذاء الحالي في كوريا الشمالية والمشكلات الاقتصادية هي الأسوأ منذ تولي الزعيم كيم جونغ أون السلطة أواخر عام 2011. لكنهم يقولون إنه لا توجد مؤشرات على مجاعة وشيكة أو اضطرابات عامة كبيرة يمكن أن تهدد قبضة كيم على شعبه البالغ عدده 26 مليون نسمة، وفقًا لأسوشيتد برس.
وتفاقمت مشكلة الغذاء بسبب محاولات حكومة بيونغ يانغ لتقييد أنشطة السوق، وتضاؤل الدخل الشخصي، والقيود المرتبطة بالوباء التي أنهكت التجارة الخارجية، وفقًا لمجموعات المراقبة في كوريا الشمالية.