خبراء يحددون أفضل أنواع الحليب وسبب اختيارها
الرئاسة السورية: مجلس الأمن القومي سيضم وزراء الدفاع والداخلية والخارجية ومدير الاستخبارات
“إحسان” توقّع عددًا من الشراكات الاستثمارية الرقمية المبتكرة لتيسير إخراج الزكاة
“درايش” يواصل تألقه في رمضان بتقديم جوائز مالية أكثر من مليوني ريال
إمساكية يوم الخميس 13 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
هيئة العناية بالحرمين: تجنّب الافتراش والنوم في الحرمين وساحاتهما
متحدث التجارة: 4 معايير لتقييم أداء وكالات السيارات
مفتي المملكة: تصوير وبث الصلوات على الهواء مباشرة مسألة خطيرة قد تنافي الإخلاص
القبض على مقيم لترويجه الميثامفيتامين المخدر بالشرقية
نجم الاتحاد السابق: طريقة بلان تمنح الأفضلية لمنافسيه
أعلنت البحرية الأوكرانية، اليوم الخميس، عن فتح ممرات مؤقتة في البحر الأسود للسفن التجارية التي تبحر من وإلى موانئ تشورنومورسك وأوديسا ويوجني، لافتة إلى أن المرور سيكون تحت طائلة مسؤولية “ربان السفينة ومالكها”.
وقالت البحرية الأوكرانية عبر بيان نشرته على فيسبوك: “تم الإعلان عن طرق مؤقتة جديدة لحركة السفن المدنية من وإلى موانئ البحر الأسود في أوكرانيا.. سيتم استخدام هذه الطرق بشكل أساسي للسماح بخروج السفن المدنية المتواجدة في موانئ تشيرنومورسك وأوديسا ويوجني الأوكرانية منذ من نهاية فبراير 2022”.
كما حذرت كييف من استمرار وجود تهديد عسكري وخطر الألغام، وبالتالي، سيسمح بمرور السفن التي يؤكد مالكوها وقباطنها رسميًا استعدادهم للإبحار في هذه الظروف.
وانتهت صفقة الحبوب في 18 يوليو، عندما أخطرت روسيا تركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة باعتراضها على تمديدها، كما أشار الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في وقت سابق، إلى أن شروط الاتفاق مع روسيا لم يتم الوفاء بها على الرغم من جهود الأمم المتحدة، لأن الدول الغربية لن تفي بوعودها.
وكانت وزارة الدفاع الروسية قد حذرت في وقت سابق من أن موسكو ستعتبر جميع السفن المتجهة إلى أوكرانيا عبر البحر الأسود ناقلات أسلحة.
تجدر الإشارة إلى أن اتفاق الحبوب أبرم بمبادرة من أنقرة بين روسيا وأوكرانيا والأمم المتحدة.
وينص على سماح روسيا بتصدير الحبوب الأوكرانية عبر ممر إنساني فتحه الأسطول الروسي في البحر الأسود، شريطة إتاحة وصول الحبوب والأسمدة الروسية إلى السوق.
ووقفت العقوبات الغربية حجر عثرة على طريق تطبيق الاتفاق، حيث تعهدت دول العقوبات بعدم تقييد حركة الصادرات الروسية من الأسمدة والحبوب والزيوت والغذاء، فيما تعاقب شركات التأمين وخدمات السفن التي تتعامل مع موسكو، ما عطل حركة الصادرات الروسية، واضطر موسكو أخيرًا لتعليق العمل بالاتفاق.