طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
انهار السقف الأسمنتي لصالة ألعاب رياضية في مدرسة في مدينة تشيتشيهار بالصين؛ مما أسفر عن مقتل 11 يعتقد أن كثيرين منهم لاعبات للكرة الطائرة صغيرات في السن.
وأفادت السلطات، بأن تخزين مواد بصورة غير قانونية على سطح المبنى ربما يكون السبب في انهياره.
ووفقًا لوسائل إعلام رسمية، وفي الساعة العاشرة صباحًا بالتوقيت المحلي، انتشلت السلطات آخر تلميذة من تحت الأنقاض ولم يبدُ أنها على قيد الحياة، وكانت الأنقاض قد حاصرت في بداية الأمر 15 شخصًا تحتها.
وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة “شينخوا” نقلًا عن إدارة الإطفاء والإنقاذ في المنطقة أن الانهيار وقع في مدرسة في حي لونغشا في مدينة تشيتشيهار بإقليم هيلونغجيانغ شمال شرقي الصين في الساعة 2:56 عصرًا بالتوقيت المحلي أمس الأحد.
وذكر والد إحدى اللاعبات، لصحيفة “تشاينا يوث ديلي”، وهو منتظر عند مستشفى محلي في انتظار سماع أخبار عن ابنته البالغة من العمر 16 عامًا، أن فريقًا من لاعبات الكرة الطائرة كان يتدرب داخل الصالة عند وقوع الحادث.
ولم يتضح بعد إن كان هناك أي بالغين بين القتلى.
وأفادت السلطات بأن 19 شخصًا كانوا داخل صالة الألعاب الرياضية وقت وقوع الحادث، وتمكن أربعة منهم من الهرب.
وشهدت تلك المنطقة ومناطق أخرى عديدة في الصين هطول أمطار غزيرة في مطلع الأسبوع مما تسبب في فيضانات ودمار في بعض الأماكن.
وقالت “شينخوا”: إن تحقيقًا أوليًّا أظهر أن عمال بناء وضعوا بشكل غير قانوني مادة البيرلايت التي يمكنها أن تمتص المياه بشكل كبير على سطح صالة الألعاب الرياضية خلال بناء مبنى تعليمي ملاصق لصالة الألعاب الرياضية.
وتابعت وسائل إعلام رسمية أن هطول الأمطار أسفر عن تشبع تلك المادة بالمياه مما أدى إلى ثقل وزنها وانهيار السقف.
وأردفت “شينخوا” أن تحقيقًا موسعًا يجري في الحادث، وأن أفرادًا مسؤولين في شركة البناء محتجزون لدى الشرطة.