طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أشارت مصادر عراقية، إلى وجود القيادي بالحرس الثوري الإيراني قائد فيلق القدس قاسم سليماني، في غرفة عمليات ميليشيات “الحشد الشعبي” المشاركة في معارك الفلوجة، الهادفة إلى تحريرها من تنظيم “داعش”.
وقالت المصادر، إن هناك وجود لمسلحين إيرانيين في المعركة، الذي أعلن عنها رئيس الحكومة العراقية حيدر العبادي قبل يومين.
وفي الوقت ذاته، ثارت مخاوف لدى سكان الفلوجة من السُنة، من أعمال انتقامية قد تشنها ميليشيات الحشد الشعبي المدعومة من إيران، خلال معركة تحرير الفلوجة، على غرار ما حدث سابقاً في محافظة صلاح الدين.
وانتشرت مقاطع فيديو تحريضية ضد الفلوجة، أبطالها قادة كبار في ميليشيا الحشد الشعبي، من بينها ما قاله قائد سراي أبو الفضل العباس التابع للحشد، حسبما أفاد مراسل “سكاي نيوز عربية”.
وفي شريط مُسرب، وصف قائد سرايا أبو الفضل العباس في حديث إلى مسلحي الميليشيات، الفلوجة بأنها “ورم سرطاني في جسد العراق يجب استئصاله”.
ومن جهة أخرى، أوضح مراسل سكاي نيوز أن المرحلة الثانية من معركة الفلوجة بدأت الثلاثاء، مشيراً إلى تقدم القوات العراقية في القرى والنواحي المحيطة بالمدينة التابعة لمحافظة الأنبار غربي بغداد.
وتهدف القوات العراقية إلى استعادة كافة المناطق المحيطة بالفلوجة، وتحويلها إلى أماكن انطلاق باتجاه مركز المدينة.
والفلوجة التي تعد معقلاً قديما للمتشددين، تقع على بعد 50 كيلومتراً من بغداد، وكانت المدينة الأولى التي تقع في أيدي “داعش” في يناير 2014.
وطوقت القوات العراقية المدينة منذ العام الماضي، لكنها ركزت أغلب العمليات القتالية على المناطق التي تسيطر عليها “داعش” إلى الغرب والشمال.