نيوكاسل يعبر آرسنال بهدف شاهد.. سيول هائلة من كتل البرد جنوب حائل وزير الإعلام يرعى ملتقى المسؤولية المجتمعية الثاني 20 نوفمبر في الشوط الأول.. تعادل التعاون ضد الخلود إيجابيًا الفيحاء يُنهي الشوط الأول متقدمًا بهدف على الفتح مروج الحشيش المخدر بالشرقية في قبضة رجال الأمن عملية نوعية في جازان.. إحباط تهريب 375 كجم قات مخدر رسالة تاليسكا للجماهير بعد الديربي الكشف عن الصور المزيفة بقزحية العين اكتشاف أكبر موقع تعشيش للسلاحف البحرية في السعودية
ينظم مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية بالشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني مؤتمر “اتجاه الأبحاث العلمية المتعلقة بالسرطان” يومي الثلاثاء والأربعاء ٢٤ /٥ /٢٠١٦، و٢٥ /٥ /٢٠١٦ م، وذلك بقاعة المؤتمرات بمركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية في الرياض.
ويشارك في هذا المؤتمر نخبة من المتحدثين العالميين والمحليين في مجال الأبحاث، ليكون حلقة وصل بين صناع القرار والباحثين الإكلينيكيين، وتشجيع التعاون من خلال تسليط الضوء على مجالات الأبحاث بهذا الشأن.
ويستهدف المؤتمر العلماء والباحثين والممارسين الصحيين، حيث سيكون مفتوحاً لكل الأطباء والعلماء والممرضين والطلاب المهتمين بمجال الأبحاث الطبية، وسيتم احتساب ساعات الهيئة السعودية للتخصصات الصحية للمشاركين حسب عدد أيام الحضور.
وقال الدكتور أحمد العسكر المدير التنفيذي لمركز الملك عبد الله العالمي للأبحاث الطبية، إن أبحاث السرطان أهم المشاريع الإستراتيجية للمركز بالتعاون مع المراكز البحثية المحلية والدولية، وأن هذا النوع من المؤتمرات يحمل صبغة مغايرة لما دأب علية الباحثين من تتبع المستجدات الطبية للأمراض، حيث سيركز على الأبحاث الأولية والتي يتوقع أن يكون لها شأن في علاج وتشخيص الأمراض مستقبلا مثل التوجة بإستخدام العلاج المناعي الخلوي كبديل للطرق المتبعة وكأخذ عينة من الدم لمعرفة ما إذا كان الشخص معرض للإصابة بالسرطان مستقبلاً، ومناقشة الأمراض السرطانية الأكثر شيوعاً بالمملكة.
وأضا : “سيتم الإعلان عن إكتشاف أنواع من الطفرات الجينية ذات العلاقة بالسرطان، كما سيتم تسليط الضوء بشكل أكبر على الأحاث التي تجرى بالمركز لمحاولة استخدام تقنية النانو على بعض العقاقيروالأدوية أثناء المراحل العلاجية للمريض”.
تجدر الإشارة، أن الموتمر سيكون محور أوراق العمل فيه تتمحور حول تصنيف السرطان حسب إختلاف المورثات الجينية، ودور هذا التصنيف في المراحل العلاجية.