عبدالعزيز بن سعود: يجب تعزيز التعاون العربي لدعم منظومة أمن الحدود والرقابة المكثفة عليها
نتائج الأهلي آسيويًّا بعد تعثره محليًّا
طرح تذاكر كلاسيكو الاتحاد والهلال
توضيح مهم من سكني بشأن إعادة الجدولة أو نقل المديونية
شاهد.. وصول بعثة النصر إلى طهران
ضبط 14 وافدًا استغلوا 27 طفلًا في التسول بالرياض
الأرنب البري.. ليلي النشاط ويتواجد بكثرة في مناطق الحفظ بمحمية الملك سلمان
يايسله: نُركز على مواجهة الغرافة ولا أخشى تراجع مستوى جالينو
بدون رونالدو.. قائمة النصر لمواجهة بيرسبوليس
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي
ثلاث ساعات مُربكة لمئات المعلمين والمعلمات والكوادر الإدارية في مدارس المراحل الابتدائية ورياض الأطفال وتحفيظ القرآن، إلى حين تداول تعميم وزاري موقّع من وزير التعليم، وبجانبه توقيع وكيل وزارة التعليم “بنات” الدكتورة هيا العواد، وما هي سوى دقائق حتى أعلن مبارك العصيمي، وتحديدًا في الساعة 2:18 مساءً عبر تغريدة على حسابه الشخصي، أن الهيئة التعليمية والإدارية في رياض الأطفال وفي المرحلة الابتدائية وتحفيظ القرآن الكريم وبرامج التربية الخاصة تبدأ إجازاتهم يوم الخميس 26-8-1437هـ.
ولكن الأمر لم ينتهِ عند هذا الحد طبقًا لمصادر مطلعة، حيث تدخلت شخصية نافذة في الوزارة حتى يتم تجميد القرار، على الرغم من مسارعة متحدث التعليم العصيمي لنفي التجميد، وتأكيده أن الوزارة لم تُجمد التعميم، لكن حسابات بعض إدارات التعليم ومنها تعليم القصيم، الذي أعلن في حساب الإدارة الرسمي بعد تغريدات النفي التي دوّنها العصيمي، عدم تجميد القرار، وذلك بتغريدة كَتب فيها: توضيح وصل للإدارة توجيه رسمي بتجميد تعميم إجازة المرحلة الابتدائية ورياض الأطفال، ولاهتمامنا بكم تم التنويه كما تم نقل تغريدة متحدث الوزارة .
ويؤكد هذا أن إدارات التعليم وصلها توجيه رسمي فعلي، ولا يستطيع أي مسئول بالوزارة أن يوقف القرار سوى من وكلاء الوزارة للتعليم أو الوزير، بما أن وكيل الوزارة للتعليم “بنات” الدكتورة هيا العواد توقيعها في التعميم الصادر يؤكد أنها موافقة على القرار، وأن رفض القرار ومن بعث بتجميد القرار هو وكيل الوزارة للتعليم “بنين”، وفقًا لقراءة المشهد وتسلسل الأحداث التي حبست أنفاس المعلمين والمعلمات في آنٍ واحدٍ، ووصفوا ما حدث بأنه تخبطٌ كبيرٌ، ويدل على أن قرارات الوزارة تصدر دون دراسة.
الغامدي
تخبط اداري في ابسط الشئون الإدارية ما بالكم في اعظمها والرؤية التعليمية المستقبلة