طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا
رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي
“الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال
المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته
مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين
العرب والنجوم علاقة وجود وحياة
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو
مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار
هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟
كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
-
25°
رصدت عدسة “المواطن” علم المملكة العربية السعودية ممزقاً على سارية ثانوية جابر بن حيّان بالمجاردة، بعد أن جردته عوامل التعرية من نصفه ومن عبارة الشهادتين وكل دلالاته في صورةٍ غير مقبولة من المؤسسة التعليمية التي يفترض أن لها دلالات تربوية في الاهتمام بالرموز والثوابت الوطنية للنشء.
وقال عددٌ من المجاورين للمدرسة لـ “المواطن” منذ أكثر من 3 أسابيع ونحن نشاهد العلم بهذه الصورة اللامبالية بمكانته، وأنه لا مجال للتقليل من شأنه وأهميته، حيث يجب الاهتمام والاعتزاز به والعناية برفعه وفق المواصفات بالهيئة الحسنة التي تُظهر العزة الحقيقية لهذا العلم، وخصوصاً أنه يرفرف فوق منشأة تعليمية تُعنى في الدرجة الأولى بزرع قيم الوطنية والاعتزاز بكل ما يمثلها.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
البرق
العلم رمز وعز
من قلب الحدث
الجزاء من جنس العمل
مدير المدرسة شكك في وطنية زملائه
وهاهو الآن يجني ما حصد
الفهد
شكل المدرسة نسيت ان عليها علم
الفارس
وش المشكلة المدرسة نسيت
رجل جابر بن حيان
((حيث يجب الاهتمام والاعتزاز به والعناية برفعه وفق المواصفات بالهيئة الحسنة التي تُظهر العزة الحقيقية لهذا العلم، وخصوصاً أنه يرفرف فوق منشأة تعليمية تُعنى في الدرجة الأولى بزرع قيم الوطنية والاعتزاز بكل ما يمثلها))
وهل تشك في ذلك يا عبدالعزيز ؟
وهل تشك في وطنية هؤلاء الرجال ؟
كنت اتمنى أن تشاهد النشيد الوطني وكيف يؤديه رجال جابر بن حيان معلمين وطلاباً
تقريرك ليس في محله
مصلح
ياجماعة
الصلح خير
أبو طلال
فعلاً البعض ينظر إلى السلبيات حتى ولو خطأ لحظي فقط ولا ينظر إلى إيجابيات المدرسة
مدرسة ثانوية جابر بن حيان من المدارس التي قدمت الكثير من البرامج العلميه والثقافية والشراكات المجتمعية لأبناء المحافظة نتمى من الإعلام الإنصاف في جهود المدارس والمؤسسات الاخرى
والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل