الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
أعرب الدكتور خالد طرودي رئيس مخبر الفكر الإسلامي وتحولاته من جمهورية تونس الشقيقة، أحد ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين لحج 1444 هـ الذي تشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، عن سعادته بالوصول إلى الأراضي المقدسة لأداء فريضة الحج، حيث استقبلت وزارة الشؤون الإسلامية، ممثلة بالأمانة العامة لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج، أولى طلائع ضيوف البرنامج في مقر استضافتهم بمكة المكرمة، تنفيذًا للأمر السامي الكريم باستضافة 1300 حاج وحاجة من أكثر من 90 دولة من مختلف قارات العالم.
وقال الحاج طرودي “لم نستغرق أكثر من 10 دقائق منذ الوصول إلى المطار حتى خروجنا منه، إذ وجدت نفسي خارج المطار بعد دقائق معدودة”، مشيرًا إلى أن هذا يدل على وجود تقدم في كل المجالات بالسعودية، خاصة في التسهيلات والإجراءات، مقارنة بالماضي عندما كان طالبًا في الجامعة الإسلامية بالسعودية، حيث كانت أمور الحج تبدو صعبة، لكنها اليوم سهلة جدًا، ومتيسرة إلى حد بعيد.
ورفع الدكتور خالد طرودي الشكر الجزيل لكل العاملين على هذا البرنامج، قائلًا: “إن هذا ليس غريبًا من بلد تريد الخير للأمة الإسلامية، ودليل واضح على أن قيادة هذه البلاد وأهلها هم أهل عطاء، وأهل خير، وأهل فضل، وأهل بر، وأهل إحسان”، مؤكدًا أن السعودية وشعبها ينظرون إلى المسلمين بعدالة واعتدال؛ فيقربونهم إليهم ليعلموا أن هذا البلد بلد أمن وأمان واطمئنان وبلد حج.
ووجه الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على هذه الاستضافة، كما أثنى بالشكر لولي عهده على هذه الاستضافة، التي أتيحت له -على الأقل- لتأدية مناسك الحج ليكون من الشاكرين لله عز وجل، ثم لهؤلاء الناس الذين أفاضوا عليه من فضلهم وكرمهم، فجزاهم الله عن الحجاج كل خير.