استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الدفاع وزير الداخلية الكويتي الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول سامي الجابر: الأخضر دائمًا المرشح الأول لتحقيق كأس الخليج منتخب البحرين يهز شباك الأخضر الجماهير تتوقع فوز الأخضر ضد البحرين مانشستر يونايتد يسقط بثلاثية ضد بورنموث ترقية نظام الترميز الجمركي إلى 12 رقمًا لتعزيز الدقة والربط التقني نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف
أصبح المعمرون اليابانيون موضع دراسة من قبل علماء العالم منذ أن فكروا في ابتكار دواء يضمن الخلود. والآن اتضح أن السر موجود في معدتهم.
ويعد متوسط عمر اليابانيين دون غيرهم أعلى من متوسط العمر العام، لذلك يجب البحث عن سر طول العمر عندهم أو “بالأحرى في أجسامهم”. وهذا ما قام به علماء جامعة كوبنهاغن الدنماركية، وفقًا لمجلة Nature Microbiology.
ودرس الباحثون الحالة الصحية لـ 176 معمرًا يابانيًّا عاشوا أكثر من 100 عام، واكتشفوا أن لدى جميعهم خليطًا محددًا من البكتيريا والفيروسات في الجهاز الهضمي.
وبحسب الدراسة، هذا الخليط ينتج جزيئات جديدة فريدة تجعلهم مقاومين لمسببات الأمراض.
ووفقًا للباحثين، قد يكون هذا أحد الأسباب التي جعلت هؤلاء المعمرين يعيشون فترة أطول من غيرهم، بما أن أمعاءهم محمية بصورة أفضل من العدوى.
ومن أجل التحقق من صحة هذه الفرضية وضع الفريق العلمي خوارزمية لرسم خارطة للبكتيريا والفيروسات في أمعاء المعمرين، وبعد ذلك قارنوا النتائج مع مؤشرات أشخاص أعمارهم 18- 60 عامًا.
واتضح لهم أن لدى المعمرين تنوعًا بيولوجيًّا واسعًا مثيرًا للإعجاب من البكتيريا والفيروسات البكتيرية.
وهذا بالطبع يشير إلى وجود ميكروبيوم أفضل في أمعائهم. وعلى وجه التحديد، أظهر المعمرون قدرة أكبر على استقلاب كبريتيد الهيدروجين الميكروبي، الذي قد “يحافظ على سلامة الغشاء المخاطي ومرونته”.
ويقترح الباحثون استبدال ميكروبيوم أمعاء شخص ما، بميكروبيوم “طوال العمر” بما أنه لا يمكن تغيير الاستعداد الوراثي للإنسان.