مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
شكرت أم روز– أرملة قتيل الدود- صحيفة “المواطن” على تبنّي قضية زوجها في حياته وبعد موته، في رسالة حزينة بعثتها بخط يدها للصحيفة، عاتبَت فيها المؤسسات الحكومية من ترك زوجها يموت والكل يشاهده.
وحمّلت أم روز وفاة زوجها في ذمة كل مَنْ علم بحالته ولم يساعده، مضيفة “سيكبر أطفاله، وهم يرددون هل صحيح أن الدود أكل أبانا حتى قتله، ولم يجد مَنْ ينقذه؟”.
وقالت أم روز في رسالتها المليئة بالحُرْقة والألم: “مات زوجي وأنا أضعه في ذمة كل من علم بحالته ثم لم يساعده، مات بعد أن شبع الدود من جسده والكل يتفرج”.
وأضافت: “الآن بعد أن يُتِّم طفلان؛ أحدهما لم يحمله بين يديه أبدًا، مَنْ المسؤول عن موته؟ هل هو موت الضمير؟ أم تقاعس المسؤول عن إنقاذ حياة مريض؟”.
وتساءَلت بكل حيرة “أين سيذهب أطفاله الذين لا يملكون بيتًا ولا مصروفًا ولا أدنى مقومات في الحياة ؟ ومَن لهم بعد موت أبيهم؟”.
واختتمت أم روز رسالتها قائلة: “شكرًا لصحيفة المواطن التي تبنّت قضية زوجي في حياته وبعد موته”، موقّعةً رسالتها بـ “الأرملة أم روز”.
عصام هاني عبد الله الحمصي
نأمل تحويل الموضوع فوراً وهاتفياً الى وزارة العمل والشؤون الإجتماعية ، إلا ( جوع الأطفال ) ومن يعرف العنوان وضميره حي ويطلب الأجر والثواب نرجو أن يساعدها .