القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
لا تزال أصداء الأوامر الملكية الكريمة التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أمس الأول تتواصل عبر مقالات الرأي وافتتاحيات الصحف السعودية.
وزخرت مقالات الكتاب بمحاولات عديدة لتوضيح المكامن الخفية لهذه الأوامر وما يتطلبه ذلك من عمل خلال الفترة المقبلة.
الحكومة الرشيقة
أكد الكاتب تركي الدخيل أن صدور خمسين أمرًا ملكيًا، وتقليص ثلاث حقائب وزارية، خلال عام ونصف، في تشكيل للحكومة الرشيقة، الأكثر فاعلية في اتخاذ القرار، وإعادة هيكلة المجالس والوزارات والهيئات، ليس أمرا سهلا، لكن ما يلفت في قرارات أمس الأول، هو أنه لم يعد في الديوان الملكي أي مستشار يمارس عملاً في السلطة التنفيذية، في تأكيد على فصل السلطات.
وأضاف الدخيل في مقال له في صحيفة عكاظ أننا أمام وطن يتشكل من جديد، باتجاه مواكبة العصر، واستغلال الموارد، والتفكير بالغد.. غد أفضل.. غد يليق بالسعوديين والسعودية!
الممكنات الجديدة
أما صحيفة اليوم فقالت في افتتاحية عددها الصادر صباح اليوم إن من يقرأ الأوامر الملكية السامية بتمعن، لا بد وأن يسترعي انتباهه العديد مما يمكن تسميته بالممكنات الجديدة، أي تلك الأنظمة والقرارات وآليات الهيكلة التي تستهدف خلق بيئة اقتصادية واجتماعية جاذبة، قادرة على استدعاء كل المستثمرين للإفادة من تلك الامكانات المتاحة، وتمكين الاقتصاد المحلي من الاستثمار في فضاءات أوسع، إلى جانب اكتشاف عزم الدولة على المضي قدما في مشاريع الخصخصة كما يتجلى في تسمية الهيئة العامة للرياضة، إضافة إلى تعميق الجانب الثقافي وتحريك آلياته عبر هيئة مستقلة بمجلس إدارة متخصص.
وأضافت الصحيفة: إن الأوامر الملكية الكريمة الأخيرة قد جاءتْ لمواصلة بناء أساسات التحوّل الوطني وركائز النقلة الحضارية، استعدادا للانطلاق الفعلي والعملي لرؤية السعودية 2030 م، ومواعيدها المنتظرة.
الترفيه
وقد ركز الكاتب أيمن الحماد في مقاله الافتتاحي بصحيفة الرياض على قرار إنشاء الهيئة العامة للترفيه، مؤكدًا أن ثقافة الترفيه موجودة في دواخلنا فهي فطرة يسعى لها الإنسان، وإلا لما تكبدنا عناء السفر لمدن بعضها بعيد وأخرى قريبة لا تمتاز عن مدننا بميزة المناخ أو البنية التحتية أو أي شيء آخر، كل ما هنالك أن لديها الأدوات المناسبة لتصبح مدنًا طبيعية، وتعرف أن تكون مكانًا للعمل وللترفيه معًا، لا أن تكون مدنًا اسمنتية جامدة يعلوها الملل والكآبة والروتين المحبط.
مسطرة الأنظمة
وعلق الكاتب صالح الشيحي على غياب ثقافة احترام الأنظمة لدى بعض المواطنين، مؤكدا أنه لا ينبغي أن تطغى أي اعتبارات أخرى على النظام حتى لا تختل موازين العدالة.. بل لا ينبغي مطلقًا أن نسمح لأي اعتبارات -مهما كانت- لتصبح عقبة أمام سيادة القانون.
وقال الشيحي في مقال له بصحيفة الوطن إن هؤلاء المواطنين لو أدركوا أن القانون والنظام في بلادنا هما المسطرة الوحيدة التي يقفون أمامها لاختصرنا مسافات كثيرة في مسيرة التنمية.. لكنّ كثيرا مما يدور حولنا يسير عكس ذلك.. ومع كل موقف تزداد كمية الإحباط.
في الحركة بركة
أما الكاتب خلف الحربي فأكد أنه بفضل من الله ثم بفضل روح الشباب الوثابة في هذا العهد الميمون تحركت ساعة الحكومة وأصبحت تسابق الزمن للوصول إلى المكانة التي يستحقها هذا البلد وأهله، ولم تعد المسألة تتعلق ببقاء الوزير في منصبه بل ببقاء الوزارة (بكبرها) على ذات الحال!
وأوضح الحربي في مقال له في صحيفة عكاظ أن هذا يشكل خروجًا جريئًا على الأطر التي حصرنا أنفسنا فيها لسنوات طويلة. ولا نقول إلا: (في الحركة بركة) وأن التغيير من أهم سمات الحكومات التي تسعى للتطور وإعادة ابتكار نفسها ونسأل الله التوفيق لبلدنا تحت قيادة مليكنا الحازم وحكومته الشابة لما فيه الخير للوطن والأرض والشعب.
اسعد
ههههههه عاد توك صغير بدري عليك الهوى الهوى ماله دوا هد قلبي الكبير وشعاد قلبك يادخيل