تركي آل الشيخ: الإبداع السعودي يبث محتواه في كل الأرض قنصلية السعودية في هونج كونج تحذر من إعصار شديد الخطورة العرب أول من ربطوا الزراعة والمواسم والمطر بالنجوم انخفاض الدولار من أعلى مستوياته في أكثر من 6 أشهر اللواء الدكتور صالح المربع مديرًا عامًّا للجوازات نصائح لتقليل السعرات الحرارية هل يُشارك نيمار مع الهلال بمونديال الأندية 2025؟ منتدى جائزة تجربة العميل السعودية 2025 خطوةٌ لتحسين جودة الخدمات ماذا يفعل الأخضر في ختام مرحلة الذهاب الدور الحاسم؟ رئيس الاتحاد عن شائعات الميركاتو الشتوي: من وحي الخيال
أعلنت وزارة الخارجية الألمانية إن مئات الألمان العاملين في قطاعي التعليم والثقافة، سيُطردون من روسيا الشهر المقبل.
وأكدت تقارير إعلامية أن روسيا قرّرت حصر عدد الموظفين الألمان اعتبارًا من بداية يونيو/حزيران، من بينهم مدرسون في المدرسة الألمانية في موسكو وموظفون في جمعية معهد غوته الثقافية.
وتأتي هذه الخطوة في أعقاب عمليات طرد متبادلة لدبلوماسيين وتوتر متزايد في العلاقات بين روسيا وألمانيا.
وأعلنت كل من روسيا وألمانيا في الشهر الماضي، أن 40 موظفًا في سفارتيهما أشخاص غير مرغوب فيهم وطردوهم، في خطوة بدأتها برلين.
وتوترت العلاقات بين برلين وموسكو مؤخرًا، بعد إرسال دبابات ألمانية الصنع من طراز ليوبارد2 إلى أوكرانيا، ووصلت أول شحنة بالفعل في مارس/آذار الماضي.
ذكرت صحيفة “زود دويتشه تسايتونغ” الألمانية اليومية أن الخطوة الأخيرة ستؤثر على عدد قليل إلى متوسط مكون من ثلاثة أرقام من الموظفين، بمن فيهم الدبلوماسيون.
ونقلت الصحيفة عن وزارة الخارجية الألمانية قولها “في ضوء هذا القرار الأحادي الجانب وغير المبرر وغير المفهوم، فإن الحكومة الاتحادية معنية الآن بضمان حد أدنى من وجود الوسطاء في روسيا مع الحفاظ على الوجود الدبلوماسي”.
وقالت الوزارة، عند اتخاذ قرار بشأن الحد الأقصى لعدد الروس في ألمانيا، إنها ستهدف إلى ضمان توازن حقيقي في الممارسة العملية.
وقامت عدة دول في الاتحاد الأوروبي بطرد دبلوماسيين روس منذ بدء الحرب في أوكرانيا. صدرت أوامر طرد لأكثر من 40 دبلوماسيًا يُشتبه في قيامهم بالتجسس من أربع دول في الاتحاد الأوروبي في مارس/آذار 2022.