نوال الزغبي تعثرت بمكبرات الصوت فسقطت على المسرح!
الدولار اليوم يشهد أداءً متقلبًا
أكثر من مليون مستفيد من خدمة عربات الغولف في المسجد الحرام خلال رمضان
رياح شديدة على تبوك حتى السادسة مساء
سعر الذهب اليوم عند أعلى مستوى على الإطلاق
أرقام قياسية لـ سار بنسبة دقة في مواعيد الرحلات 99.5%
ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال ميانمار إلى أكثر من 2700 قتيل وأكثر من 4500 جريح
فعاليات ترفيهية متنوعة تثري ليالي العيد في جدة
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد وغبار على 5 مناطق
رفع نسبة الحجوزات بالمخيمات في المدينة المنورة بالتزامن مع العيد
أثار الدكتور طارق الحبيب الكثير من الجدل بتصريح صادم كشف فيه عن أمنيته عند الموت، حيث أشار إلى أنه لا يتمنى أن يموت وهو ساجد بل يتمنى أن يموت وهو يعالج مريضًا ويراه أمامه عاد إلى حياته الطبيعية.
وقال الحبيب في مقطع فيديو متداول عبر موقع تويتر، إن الانسان يتمنى أن يموت وهو ساجد واستدرك بالقول: الله لا يبالني بيها، .. وتابع : أنا أتمنى أن أموت وأنا أعالج مريضًا، فإن الإسلام يقوم على عبادة متعدية للغير، وهذه عبادة فردية، والعبادة المتعدية للغير أفضل عندي لأن نفعها يصيب الغير.
في السياق ذاته، حظي تصريح الحبيب بتفاعل واسع وجدل على منصة تويتر، بين مؤيد ومعارض، حيث قال عزيز: كارثة أنه يستنقص من الخاتمة والمسلم ساجد.
من جانبه، أضاف المهندس الشويمي مستغربًا: الموت ساجدًا أصبح بلاءً! يعني أن الله يبتلي عباده بالمرض والنقص والهموم والديون إلخ. فأصبح الآن الموت ساجدًا في صف هذه الابتلاءات؟
بدوره، استطرد أحد المواطنين قائلا: يعني وشو خاتمة؟! هو مو ممكن طاغوت يموت ساجد!، أو صالح يموت في حمام!، هل طريقة الخاتمة دليل أصلًا على شيء!، مضيفًا: إن أصبحت الظروف متواتية لتوقف قلبه سيتوقف، لن ينظر القلب ما هو المكان حتى يتوقف، فيما رد آخر مدافعًا: هو يقول هذي عبادة فردية، ولكن العبادة المتعدية هي أفضل عنده.