فضيحة تهز سلسة متاجر التجزئة الأمريكية مايسيز تحطّم طائرة في كوستاريكا وفقدان جميع ركابها فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة منتجع ومطل الجبل الأسود جامعة الملك خالد تحقق المركز الـ 75 عالميًّا في تصنيف التايمز أمطار غزيرة وتساقط للبرد على منطقة مكة المكرمة استقرار أسعار الذهب في المعاملات الفورية السعودية تتصدر العالم بأكبر تجمع غذائي من نوعه في موسوعة غينيس وفاة وإصابة 29 شخصًا جراء سقوط حافلة للنقل المدرسي في بيرو الإحصاء: الرياض تتصدر استهلاك الكهرباء للقطاع السكني أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق
شهد البرلمان الياباني، استجواب رئيس الوزراء فوميو كيشيدا من أسئلة اقترحها أداة ” ChatGPT” ، لتقترب التقنية من عالم السياسة وبقوة، وقد تنخرط في تشكيل حملات انتخابية يصعب تحديد مصدرها.
وفي فرنسا سخرت الأمينة العامة للاتحاد العمالي من خطاب للرئيس إيمانويل ماكرون عن قانون التقاعد المبكر وقالت إنه من تأليف “شات جي بي تي”.
وبحسب ما أكدته بعض التقارير الإعلامية فإن الروبوت الأمريكي ليس مصممًا بالأساس لكتابة النصوص والقرارات السياسية، لأنه يستجيب بأكثر الكلمات منطقية عند تلقّي طلبٍ ما، فيمكنه اعتماد موقف ما أو عكسه، وكثير من الأحيان سيغير أجوبته.
ولا يستبعد مراقبون محاولة السياسيين اغتنام الإمكانيات التي توفرها روبوت المحادثة شات جي بي تي، في تسيير بعض المهام.
لا يزال دور تشات جي بي تي محدودًا جدًا في السياسية، وغير قادر على الإلمام بكل المعلومات والمتغيرات على الصعيد السياسي، ولكن أنظمة الدردشة موجهة سياسيًا وتدعم الأنظمة السياسية التي تقف وراءها، في وقت تحاول الكثير من الأحزاب والجهات السياسية تطوير روبوت دردشة خاص بها لنشر أفكارها.