يسري الباشا: الأخضر يحتاج للتتويج بـ”خليجي 26″ خطيب المسجد النبوي: مشروع الحياة قد يستغرق سنوات وأصحاب الهمم لا تثنيهم العقبات خطيب المسجد الحرام: كثير من الناس يقابلون حرص ﷺ على هدايتهم بإعراضهم أبطال كأس الخليج قبل النسخة الـ26 بعد ضمه للقائمة.. موقف سالم الدوسري من المشاركة في خليجي 26 درجات الحرارة اليوم.. القنفذة الأعلى وطريف والقريات الأدنى 5 مئوية مكافحة المخدرات تواصل استقبال زوار واحة الأمن بمهرجان الإبل خطوات وشروط استيراد المركبات توضيح من سكني بشأن الإعلان عن مخططات الأراضي الجديدة صحن المطاف يشهد كثافة عالية من العمار والزوار قبيل صلاة الجمعة
ضجت شبكات التواصل الاجتماعي في فنزويلا خلال الأيام الأخيرة بمقاطع فيديو تظهر فيها مركبات تشتعل فيها النيران من تلقائها.
ويرى الخبراء والمستهلكون أن السبب يتعلق بنوعية الوقود، وتنفي الهيئة الحكومية المسؤولة عن قطاع النفط ذلك، وتدافع عن نفسها.
ويقول خوسيه فاريا (42 عامًا)، وهو مستلقٍ على سريره والضمادات تغطي كامل وجهه وذراعيه تقريبًا: “حدث كل شيء بسرعة كبيرة. الحمد لله بقينا على قيد الحياة”.
وكانت سيارة الأجرة الخاصة به قد اشتعلت بصورة مفاجئة في ماراكايبو (شمال غرب) وباتت مجرد ألواح معدنية متفحمة.
ويضيف فاريا:” “انتاب الخوف مَن كانوا موجودين. حاولوا مساعدتنا لكن لم تكن بحوزتنا مطفأة حريق أو رمال أو مياه”.
ويروي أنه كان برفقة زوجته لايدي في السيارة عندما سمع ضجيجًا في المقعد الخلفي. وبعدما ترجّل من السيارة لمحاولة معرفة مصدر الصوت، وقع انفجار في المركبة تلاه حريق.
وأصيب فاريا بحروق من الدرجة الثانية، فيما طالت حروق أخف ساعد زوجته الأيمن.
ويقول خوسيه ومعالِم الصدمة واضحة عليه: “لقد خسرنا مصدر رزقنا، لكننا نحمد الله لأننا بقينا أحياء”.
وتزايد تسجيل حوادث مماثلة خلال الأسابيع الأخيرة في فنزويلا. ويتلقى عناصر خدمة الإطفاء نحو أربع مكالمات يوميًّا تفيد باشتعال مفاجئ للمركبات، على ما تقول مصادر، فضّلت طلبت إبقاء هويتها طي الكتمان خوفًا من تعرضها لأعمال انتقامية.