تصحيح الأخطاء بالسجل التجاري خلال 5 أيام من تاريخ اكتشافها الأخضر يُحافظ على ترتيبه في تصنيف الفيفا لقطات لهطول أمطار الخير على الطائف التعاون يستهدف رقمًا تاريخيًّا ضد الشباب المودة تطلق فعاليات وطن يُعنى وأسر تُبنى لتعزيز روح الانتماء إطلاق النسخة الثانية من منتدى الأفلام السعودي أكتوبر المقبل الأهداف لا تغيب عن مباريات الأهلي وضمك القادسية يسعى لتحقيق أعلى حصيلة بعد 4 جولات بيولي: عرض النصر جذبني وأعرف الإيجابيات والسلبيات تسجيل حالة ولادة توأم لغزال الريم بمحمية الملك سلمان الملكية
أصبحت زراعة الشعير والبُر في جبال الحشر بمنطقة جازان، من العادات التي تتوارثها الأجيال لتوفير الغذاء للمحافظات بالمنطقة، والتي يتسابق فيها الفلاحون لحرث أراضيهم الزراعية، مستخدمين تلك الوسائل العتيقة على مدى أعوام.
زراعة الشعير والبُر في جبال الحشر بمنطقة #جازان تتوارثها الأجيال لتوفير الغذاء للمحافظات بالمنطقة
قد يهمّك أيضاًعبر:@3limohm pic.twitter.com/2ktS0XLVw4
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) May 3, 2023
من جانبه، قال مفرح الحريصي وهو مزارع من أهالي جبال الحشر لقناة “العربية” إن زراعة الشعير والبُر تحتاج لأجواء معينة ومساحات منخفضة مثل جبال الحشر، والتي كانت المصدر الوحيد لإنتاج البُر والشعير وتصديره للقبائل المجاورة وذلك بكميات كبيرة.
وأشار الحريصي إلى أنهم في جبال الحشر ينتجون البُر والشعير بكميات كبيرة حيث كانت المصدر الوحيد للطعام بالنسبة للقبائل المجاورة.
وأوضح الحريصي أنهم يقومون بزراعتهم في فصل الشتاء وتحديدًا في الوسم، ويتم حصادهم قبل زراعة الذرة حيث يستغرق الشعير من ثلاثة لأربعة أشهر، بينما يستغرق البُر ثلاثة أشهر.
يعتمد مزارعو جبال الحشر على هطول الأمطار لزراعة المحاصيل الموسمية من الحبوب، حيث تسقط سيول الأمطار من أعالي القمم إلى سفوح الجبال مروراً بالوديان والشعاب، لتروي المدرجات الزراعية المصممة للحفاظ على مياه الأمطار.