شركة أمريكية تدشن أول مركز بيانات مستدام على القمر ضبط مواطنين لترويجهما أقراصًا محظورة في الجوف ريف السعودية يطلق مبادرة “شتانا ريفي” بشفا الطائف سلمان للإغاثة يواصل تقديم الحقائب الإيوائية في شمال قطاع غزة إحباط ترويج 90 كيلوجرامًا من القات والإطاحة بـ5 مخالفين بجازان دهون مخفية تمثل قنبلة موقوتة في جسم الإنسان واشنطن تبدأ أكبر عملية ترحيل في التاريخ ضبط مقيم مخالف للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية في عسير سلمان للإغاثة يدشن توزيع 40 طنًّا من التمور في مدينة ود مدني بالسودان الأفواج الأمنية تحبط تهريب 590 كيلوجرامًا من القات بجازان
عُرفت”الشنة”منذ القدم بأنها إحدى وسائل حفظ التمور لدى أهالي محافظة العلا،ليبقى التمر محتفظا بجودته لفترة طويلة، وكانت تستخدم في الجزيرة العربية كذلك، ولازالت موجودة إلى وقتنا الحاضر، رغم تطوُّر أدوات التخزين.
وتصنع الشنة من جلد الغنم أو الضأن ،ويبدأ العمل بالتخزين فيها منذ جني التمور بمختلف أنواعه،حيث تسبق مرحلة التخزين التنظيف، والرش بالماء، ومع اشتداد حرارة الشمس يتم حشوها وخياطتها داخل الشنان، بإستخدام جريد النخل، ثم يعرض بعد ذلك في الشمس لفترة معين، ليتم حفظه داخل تلك الشنة لفترات طويلة تصل إلى سنوات.
كما يتم فتح الشنة وتقديمها للضيافة عند قدوم الضيوف،وفي شهر رمضان،حيث تشتهر محافظة العلا بزراعة النخيل التي تنتج أفضل أنواع التمور .