ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
اجتاح الذعر رواد شاطئ مزدحم في ميامي بعد أن فتح مسلح النار عليهم وبدأ في ضربهم عشوائيًا الأمر الذي أسفر عن مقتل شخص وإصابة آخر إصابة حرجة.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، كان الشاطئ مزدحمًا برواد الحفلات الذين يستمتعون بقضاء عطلة الربيع، ودخل عليهم أحد الأشخاص ومعه سلاح ناري.
وقالت شرطة ميامي بيتش: وقع إطلاق النار في أوشن درايف في ساوث بيتش، وتم اعتقال شخص واحد في مكان الحادث، مؤكدة على أنه تم العثور على أربع بنادق.
وأظهرت لقطات للحادث أشخاصًا يحاولون الهرب من المكان بحثا عن مكان آمن ويهربون من عدة طلقات نارية عشوائية، كما تم تطويق مسرح الجريمة بشريط أصفر للشرطة.
ولم تعلق الشرطة بعد على سبب وقوع إطلاق النار علمًا بأن هذه الحوادث هي السبب الثاني للوفاة في عطلات الربيع منذ سنوات عديدة، على سبيل المثال، فإنه في العام الماضي، فرضت المدينة حظر تجول في منتصف الليل بعد إطلاق نار في أوشن درايف أيضًا.
وفي العام الذي سبق ذلك، كان هناك نحو 1000 اعتقال ومصادرة العشرات من الأسلحة النارية خلال عطلة الربيع الصاخبة التي دفعت مسؤولي ميامي بيتش إلى اتخاذ خطوات تهدف إلى تهدئة الوضع.
وبشكل عام، تظهر البيانات أن جميع أنواع عنف السلاح، من القتل أو الانتحار إلى إطلاق النار الجماعي، تسير في الغالب على مسار تصاعدي في الولايات المتحدة.
وفي عام 2019، بلغ العدد الإجمالي للوفيات المرتبطة بالأسلحة النارية في الولايات المتحدة 33 ألفًا و599 قتيلًا، وفي عام 2022، ارتفع هذا العدد ليصل إلى 44 ألفًا و290 قتيلًا بزيادة قدرها 31 %، معظم هذه الوفيات هي حالات انتحار بسلاح ناري، تليها جرائم قتل.
وشهدت حوادث إطلاق النار النشطة ارتفاعًا حادًا في السنوات الأخيرة، حيث إن تسعة من أعنف 10 عمليات إطلاق النار الجماعي دموية في الولايات المتحدة حدثت بعد عام 2007.