إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
أعيد، اليوم الجمعة، انتخاب شي جين بينغ رئيسًا للصين لولاية ثالثة غير مسبوقة مدتها 5 سنوات، إثر تصويت النواب بالإجماع لصالحه، ليحكم قبضته على السلطة كأقوى زعيم يحكم البلاد منذ ماو تسي تونغ.
وجاءت نتيجة تصويت النواب التي أعلنت حوالي الساعة 03:00 بتوقيت غرينتش، نهائية: 2952 صوتًا لصالح شي، الزعيم البالغ 69 عامًا، دون أي أصوات معارضة أو امتناع عن التصويت، الذي جرى في قاعة الشعب الكبرى بالعاصمة بكين.
وكان شي جين بينغ حصل في أكتوبر على تمديدٍ لمدة 5 سنوات على رأس الحزب الشيوعي الصيني واللجنة العسكرية، وهما المنصبان المهمان في سلم السلطة في البلاد.
وحتى ديسمبر الماضي، كانت الصين لا تزال تطبق أكثر السياسات صرامة ضد كوفيد في العالم، ما أثر في النمو الاقتصادي والحياة اليومية لسكانها عبر اختبارات “بي سي آر” اليومية تقريبًا والحجر الصحي الطويل الأمد أو عبر قيود السفر.
من أي
وارتبطت سياسة “صفر كوفيد” بصورة جين بينغ نفسه، فعندما اندلعت تظاهرات في نوفمبر في كل أنحاء البلاد، لم يتردد البعض بالمطالبة بأن يرحل.
ومباشرة بعد ذلك، رفعت القيود وهو الأمر الذي أدى إلى تفجر حالات الوفيات جراء الوباء.
وحاليًا يبدو شي جين بينغ الذي عين موالين قريبين منه في المناصب الحزبية العليا، أقوى من أي وقت مضى.
ومؤخرًا وصفته صحيفة الشعب اليومية في سيرة ذاتية نشرتها عنه، بأنه زعيم لا يكل، مشيدة بروح التضحية لديه ومؤكدة أن الناس العاديين ينظرون إليه على أنه قريب عزيز.