جون دوران يسجل الهدف الرابع ويوكوهاما يقلص الفارق
فرع هيئة الصحفيين في عسير ينظّم جلسة الصحافة التلفزيونية والسياحة
في الشوط الأول.. تقدم النصر ضد يوكوهاما بثلاثية
الأهلي يُعزز رقمه الآسيوي المميز
أسرع ثنائية.. الأهلي يُكرر رقمًا آسيويًا مميزًا
كريستيانو رونالدو يسجل الهدف الثالث ضد يوكوهاما
في 4 دقائق.. النصر يهز شباك يوكوهاما مرتين
وكيل وزارة الصحة لـ”المواطن”: لدينا عدة أهداف نريد تحقيقها من أمش 30 هذه أبرزها
الجبير يترأس وفد السعودية في مراسم تشييع بابا الفاتيكان
مناورات علم الصحراء.. مهام متنوعة تحاكي التهديدات الحديثة
ظل رجل صيني حبيسًا في سجن من اختياره لمدة 14 عامًا بسبب سرقة 4 دولارات، ففي عام 2009 أقدم على تنفيذ عملية سطو على محطة وقود حصل من خلالها على 156 يوانًا (22.50 دولار).
وكان ليو موفو قد سطا على محطة وقود في مدينة إنشي بمقاطعة هوبي الصينية، بمشاركة صهره وشخص آخر وحصلوا على مبلغ 156 يوانًا (22.50 دولار) أنفقوا جزءًا منها على الطعام والألعاب النارية، وحصل كل منهم على 32 يوانًا فقط (4.6 دولار).
لم يمض وقت طويل قبل أن يتم القبض على شريكي ليو، وهنا أدرك أنها مسألة وقت فقط حتى يأتي دوره؛ لذلك قرر الاختباء في مغار جبلية بدلًا من المخاطرة بالسجن.
وبينما كانت الشرطة تفتش منزله وتستجوب عائلته كان اللص الهارب يمضي أيامًا مختبئًا في الغابة، واستقر في النهاية في كهف كارست.
ودفعه البحث عن الطعام إلى المخاطرة بالدخول إلى قريته من حين لآخر لسرقة أشياء مثل البطاطس واللحوم، ورؤية والديه لبضع دقائق، وكان يحرص على عدم العودة إلى المنزل إلا في المهرجانات الكبيرة، حيث يتواجد معظم الناس في الساحة الرئيسية.
وعلى الرغم من محاولة زوجته ووالديه مرارًا وتكرارًا إقناعه بالاستسلام، فإن ليو رفض دائمًا، لكنه أدرك أخيرًا أنه عزل نفسه طويلًا عن الأشخاص الذين يحبهم، فلم يحضر جنازة والده وعرس ابنه ولم ير حفيده قط، فقرر أخيرًا تسليم نفسه.
وقال ليو: عمري أكثر من 50 عامًا، وزوجتي ليست بصحة جيدة، ولدي حفيد جميل، أريد أن أعيش حياة طبيعية!
وقاد ليو موفو رجال الشرطة إلى الكهف الصغير الذي كان قد أقام فيه على مدار الـ 14 عامًا، على بعد حوالي 10 كيلومترات من أقرب مكان مأهول بالبشر، مع ذلك، فقد أكد أنه كلما سمع أصواتًا مريبة، كان يترك مغارته ويختبئ في أعماق الغابة.
وعلى الرغم من قلة الأموال التي حصل عليها فإنه يواجه عقوبة قد تصل إلى 10 سنوات في السجن، لأن السطو يعد جريمة جنائية خطيرة للغاية.