خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
اضطر الصحفي التركي أكين بودور لقطع ذارعة للخروج من تحت أنقاض الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا.
وقال الصحفي: انتظرنا لساعات طويلة، أدركت أن المساعدة لن تأتي، فطلبت من أخي قطع ذراعي التي كانت تحت الأنقاض حتى أتمكن من الخروج، كنت قادرًا على اتخاذ هذا القرار.
وأردف الصحفي: بعد ذلك، تم إخراجي من تحت الأنقاض ونقلوني إلى المستشفى، وبمجرد أن أتحسن، سأستمر في العمل بالصحافة.
ويعاني أكين بودور الآلام بعد بتر ذراعه وفقدانه والدته تحت أنقاض منزله في إسكندرون بولاية هاتاي، في زلزالي 6 فبراير.
ويرغب الصحافي التركي أكين بودور في أن يعود سريعًا لعمله الصحافي؛ لمواصلة دوره في المناطق المنكوبة.
وكان الصحافي بودور قد مارس المهنة منذ 33 عامًا، وعمل في العديد من الصحف والقنوات التلفزيونية مراسلًا من هاتاي، لكنه بات أحد ضحايا الزلزالين المدمرين.
ونقل بودور بعد إنقاذه من تحت الأنقاض إلى إسطنبول بواسطة جهود بذلتها جمعية الصحافيين الأتراك، التي يرأس فرعها في إسكندرون. أجريت له جراحة بعد بتر ذراعه اليسرى، وجراحة أخرى للكسور في ساقيه، تحسنت حالته، لكن العلاج يقتضي وقتًا طويلًا.
وأردف: نشرنا مئات الأخبار حول مخاطر الزلازل في هاتاي وأنطاكيا وإسكندرون، كصحافيين، قمنا بواجبنا، ومع ذلك، فإن المسؤولين غير المؤهلين لم يأخذوا هذه التقارير في الاعتبار، ولم يتم اتخاذ أي إجراء لمحاولة تلافي الآثار المأساوية للزلزال، وفقًا للشرق الأوسط.