طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بصورة طفل صغير، يحمل لافتة كتب عليها “عشائر دير الزور أرسلت 76 شاحنة مساعدات إلى شمال غرب البلاد، فيما أوفدت الأمم المتحدة 15 شاحنة فقط!”.
لذلك دعا الطفل الذي لم يعرف اسمه، الهيئة العامة للأمم المتحدة إلى انتخاب جده حسين أمينًا عامًّا للمنظمة بدل أنتونيو غوتيريش، في إشارة إلى خذلان المجتمع الدولي لأهالي الشمال المنكوبين.
وهب العشرات من قبائل دير الزور إلى نجدة إخوانهم، في ظل شح المساعدات إلى المناطق السورية المعارضة، ولإنقاذهم من المآسي التي خلفها الدمار في شمال غرب سوريا جراء الزلزال الذي ضرب الأسبوع الماضي جنوب تركيا والشمال السوري.
وأتت تلك الدعوة العفوية بعد أن وصلت قافلة مساعدات إلى شمال غرب سوريا المتضرر من الزلزال قادمة من محافظة دير الزور بشرق البلاد، عابرة خط المواجهة الذي استمر لأكثر من 11 عامًا جراء الحرب.