خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان إحباط تهريب 240 كيلو قات في جازان
هدد تويتر مستخدمي الحسابات الموثقة بالعلامة الزرقاء من أنهم قد يفقدون علامات التحقق تلك، حيث قال الرئيس التنفيذي، إيلون ماسك، إن هذه الشارات تم منحها بطريقة فاسدة.
ومع ذلك، لم يحدد ماسك موعدًا إذا اكتفى بأنه سيتم إزالتها قريبًا، كما لم يخبر بدقة متى ستبدأ تلك العلامات الزرقاء في الاختفاء.
وفي الواقع، لم تكن تصريحاته مفاجأة، فلطالما ألمح أن الشركة لم تكن عادلة في منح العلامة الزرقاء، وتطلب من المستخدمين تلبية معايير مختلفة للحصول على رمز التوثيق.
ويُذكر أنه بعد فترة وجيزة من تولي ماسك رئاسة تويتر، بدأ في تقديم العلامة الزرقاء كجزء مما أسماء بـ تويتر بلو، حيث كان يمكن لأي شخص الحصول على علامة التوثيق مقابل اشتراك ويتم التحقق من الهوية من خلال رقم الهاتف.
وبالنسبة للمشاهير والشركات البارزة، قدمت الشبكة الاجتماعية علامة ذهبية بينما المنظمات حصلت على علامة رمادية حتى تتمكن من ربط حساباتها المتعددة والأفراد الذين يعملون لديها.
وعلى هذا النحو، ساد الارتباك على المنصة بسبب العلامة الزرقاء الموجودة أولًا والتي تدل على توثيق الحساب وبين اشتراك تويتر بلو الذي يمنح مستخدميه نفس الشارة، وفضَل إليون ماسك أن يقوم بإزالة جميع علامات التوثيق الزرقاء القديمة.
تسبب هذا الفعل في رد فعل عنيف من المستخدمين، حيث يجادل أصحاب علامة التوثيق الزرقاء بأنهم لا ينبغي أن يفقدوها لمجرد أن تويتر بدأ في بيع علامته، واقترحوا أن تمنحهم الشركة شارة بديلة.