بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر أبريل شاملًا الدعم الإضافي
الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
ارتفاع حاد لـ الأسهم الأميركية بـ 3.2 تريليون دولار بعد تعليق رسوم ترامب
باستثناء الصين.. ترامب يخفض الرسوم الجمركية لـ10% على جميع الدول
3 تنبيهات لقائدي المركبات قبل الدخول إلى طريق رئيسي
القبض على مقيم نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في الشرقية
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 طنًّا من التمور هدية السعودية لروسيا
رياح نشطة مثيرة للأتربة على عدة مناطق خلال الأيام المقبلة
تخصيص مطار ملهم كأحد مطارات الطيران العام في الرياض
أدان وزير الدفاع في باريس، الأحد، الجزء الأخير من سلسلة أفلام النمر الأسود Marvel، التي تصور القوات الفرنسية التي تم القبض عليها وهي تحاول سرقة موارد تابعة لمملكة واكاندا الإفريقية الخيالية.
ويصور المشهد مجموعة من الجنود الفرنسيين المقيدين ويتم إحضارهم إلى اجتماع للأمم المتحدة، مما يحرج سفير باريس لدى المنظمة الدولية، بعد أن تم القبض عليهم في مهمة سرية إلى قاعدة واكاندان في مالي، وفقًا لفرانس 24.
وغرد السياسي الفرنسي سيباستيان ليكورنو، الذي يشغل حاليًّا منصب وزير أقاليم ما وراء البحار، عبر حسابه على موقع التدوينات القصيرة تويتر، ردًّا على مقطع من فيلم في نوفمبر نشره صحفي، قائلًا: إنني أدين بشدة هذا التمثيل الزائف والمخادع لقواتنا المسلحة.
ويتطرق المشهد إلى مجموعة من الجنود الفرنسيين المقيدين أثناء إحضارهم إلى اجتماع للأمم المتحدة، مما يحرج سفير باريس لدى المنظمة الدولية، بعد القبض عليهم في مهمتهم السرية في دولة مالي الواقعة في غرب إفريقيا.
وفي العام الماضي، سحبت فرنسا قواتها من مالي، حيث كانوا يساعدون في طرد المتطرفين من البلاد لمدة تسع سنوات، في أعقاب التوترات مع المجلس العسكري الحاكم ووصول مرتزقة فاغنر.
وقالت نائبة سفيرة فرنسا لدى الأمم المتحدة، ناتالي برودهيرست، أمام مجلس الأمن: إن وجودهم يعادل الانتهاكات المنتظمة ضد المدنيين الماليين وزيادة عرقلة مينوسما.. وهذا غير مقبول.
وأدى التقدم الذي أحرزته روسيا على ما يبدو في قلب السكان المحليين ضد فرنسا وانتشارها العسكري إلى زيادة المخاطر في معركة الرأي العام في غرب إفريقيا.
ودعت مالي مجموعة المرتزقة فاغنر الروسية إلى تعزيز جيشها بمجرد مغادرة القوات الفرنسية، وكانت هناك تكهنات بأن بوركينا فاسو قد تحذو حذوها.