إنذار أحمر لأهالي الرياض والمدني يدعو لتوخي الحذر توضيح مهم من هيئة الزكاة والضريبة بشأن البيان الجمركي تسجيل 89 هدفًا في بطولة وزارة الداخلية الـ 14 لكرة القدم للقطاعات الأمنية هدافو دوري روشن.. ميتروفيتش يتصدر وآل سالم يقتحم المنافسة مركز الأمير سلطان لمعالجة أمراض وجراحة القلب للقوات المسلحة يُطلق برنامج “الجراحة الروبوتية” الجموم تسجّل أعلى كمية لهطول الأمطار بـ (22.8) ملم ضبط مواطن لترويجه مادة الحشيش المخدر في نجران سعر الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء.. تراجع طفيف ارتفاع أسعار النفط والعقود الآجلة التدريب التقني: تعليق التدريب الحضوري مساء اليوم
نجا شاب تركي بأعجوبة من الموت تحت أنقاض منزله الذي سقط جراء الزلزال القوي الذي هز جنوبي تركيا، الإثنين الماضي، بحسب صحيفة الغارديان البريطانية.
20-year-old Boran Kubat was pulled out alive from the rubble in Türkiye’s earthquake-hit region after his friends noticed his call for help on social media #TurkiyeQuakes pic.twitter.com/kmamFf2osK
قد يهمّك أيضاً— TRT World (@trtworld) February 7, 2023
ونجا الطالب بوران كوبات، 20 عامًا، من الزلزال بعد أن نشر مقطع فيديو على تطبيق واتساب من تحت الأنقاض، وكان محاصرًا مع والدته واثنين من أعمامه.
وقال بوران، في الفيديو: أرجوكم، أطلب المساعدة من أي شخص يشاهد هذا الفيديو.
وفي أعقاب ذلك، تمكن رجال الإنقاذ من تحديد مكان عائلة كوبات، بعد أن مدّهم بمكان تواجدهم بالضبط من خلال خاصية إرسال موقعي.
وبعد إنقاذه، ذكر بوران للصحفيين: كان هاتفي بجانبي، وفكرت في نشر الفيديو على واتساب؛ لأن أصدقائي سيشاهدونه على الفور وسيساعدونني، وقد فكرت في إنه إذا تواصلت مع عمال الإنقاذ فسيكونون مشغولين.
وكان قد تم تسجيل الزلزال الأول، الذي وقع في الساعة 04:18 بتوقيت تركيا في 6 فبراير، بقوة 7.8 ريختر، وكان مركزه بالقرب من غازي عنتاب، المدينة التي يزيد عدد سكانها عن مليوني نسمة.
وخلف زلزال تركيا أكثر من 9 آلاف قتيل، ونحو 50 ألف مصاب، وفق أحدث حصيلة أعلنها الرئيس رجب طيب أردوغان، وما تزال جهود الإنقاذ مستمرة، فيما تقول فرق الإغاثة إن عددًا كبيرًا من الأشخاص ما يزال محاصرًا تحت الأنقاض.
وقالت منظمة الصحة العالمية، أمس الثلاثاء، إن عدد المتضررين بالزلزال المدمّر الذي أودى بحياة الآلاف في تركيا وسوريا، قد يصل إلى 23 مليونًا.
وفي سوريا، قتلت المباني المنهارة أكثر من 2500 شخص، وفي مدينة حلب، تضررت القلعة القديمة كما تحولت كتلة كبيرة من المباني السكنية والتجارية إلى أنقاض.