البرلمان العربي يدعو المجتمع الدولي لنصرة الشعب الفلسطيني والتصدي لمخطط التهجير
النقل: 26 مليون شحنة خلال رمضان 1446هـ بنمو 18% عن العام الماضي
ترامب: مستعدون لإبرام صفقات بشأن الرسوم الجمركية
الرئيس عون: لبنان دخل مرحلة جديدة بعد عقود من العنف والحروب
المنافذ الجمركية تسجل 1320 حالة ضبط خلال أسبوع
أكثر من 4 ملايين قاصد للمسجد الحرام في ليلة التاسع والعشرين من رمضان
محلل الطقس العقيل: غطاء سحابي وأمطار متوقعة قد تؤثر على رؤية هلال شوال
10 مراصد فلكية تتأهب لرصد هلال شهر شوال 1446هـ
الاتحاد الأوروبي يضخ 1.3 مليارات يورو في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني
أمطار ورياح شديدة على منطقة حائل حتى الـ 11 مساءً
شنت إسرائيل، اليوم الخميس، غارات جوية استهدفت وسط قطاع غزة بعد ساعات على اعتراضها صاروخًا أطلق من القطاع الفلسطيني.
وأفاد مراسل فرانس برس، أنه شاهد بعد الغارات إطلاق صاروخين آخرين من قطاع غزة باتجاه المدن والمستوطنات الإسرائيلية، كما تحدث شهود عن مشاهدتهم صاروخًا ثالثًا.
وأوضح مراسل العربية أنه تم إطلاق صفارات الإنذار في مستوطنات حدودية مع قطاع غزة مجددًا.
وقال سكان محليون إن الطائرات الحربية قصفت بأكثر من 3 صواريخ موقع كتيبة “13” على الأطراف الشمالية لمخيم المغازي، حيث تسبب القصف بأضرار لبعض منازل المواطنين القريبة.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الغارات الجوية التي نفذتها طائرات سلاح الجو على أهداف في قطاع غزة جاءت رداً على إطلاق قذيفة صاروخية مساء اأمس لأربعاء على مستوطنة سديروت جنوب إسرائيل.
وأكد جيش الاحتلال، في بيان صدر الخميس، أنه يشن حاليًا ضربات على قطاع غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان “أغارت طائرات حربية على موقع إنتاج وتخزين مواد خام كيميائية تستخدمها أنظمة الإنتاج الصاروخية التابعة لمنظمة حماس، بالإضافة إلى موقع آخر لإنتاج وسائل قتالية، حيث يقع الموقعان في وسط قطاع غزة”.
وأضاف البيان” جاءت الغارات ردًا على إطلاق قذيفة صاروخية من قطاع غزة مساء أمس نحو إسرائيل والتي تم اعتراضها من قبل القبة الحديدية”.
وقال البيان” تتحمل حماس مسؤولية ما يجري في قطاع غزة، وستدفع ثمن الخروقات الأمنية التي تستهدف إسرائيل”.
يذكر أن الجيش الإسرائيلي أعلن، أمس الأربعاء، أنه اعترض صاروخًا أطلق من قطاع غزة، في قصف طالب على إثره الوزير المتطرف إيتمار بن غفير باجتماع أمني عاجل بعدما كان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن حض كلا الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني على التهدئة.