الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
يسير العالم بخطى ثابتة نحو الاعتماد على التكنولوجيا، وتوليد الكهرباء في المستقبل باستخدام مصادر الطاقة البديلة، فيما تتفاقم تبعات الاحتباس الحراري يومًا بعد الآخر.
ويثير هذا الأمر حيرة العلماء، لأن الطاقة الزائدة تحتاج إلى وجود معدات تخزين، وهو ما قد نجده في بطاريات السيارات الكهربائية، وفقًا لسكاي نيوز عربية.
في قصة الاستدامة وتوليد الطاقة والحفاظِ على موارد الكوكب، تدخل البطاريات الكهربائية لتأخذَ حصةً واسعةً من الاهتمام، إذ قد تساعد السيارات الكهربائية بشكل كبير في استقرار شبكاتِ الطاقة من خلال إعادة ضخ الكهرباء فيها، إضافة إلى توفيرها مساعدة في مجال تطوير الطاقات المتجددة، وتلك كانت نتائج دراسة نُشرت في مجلة “نيتشر”.
ويعد التحول نحو الطاقات المتجددة كطاقة الرياح والطاقة الشمسية أمرًا أساسيًّا لمكافحة الاحترار المناخي، إلا أن هذه الطاقاتِ التي تُنتِجُ الكهرباءَ بصورة متقطعة، تحتاج إلى تطوير قدراتِ تخزين الكهرباء على المدى القصير.
ويقود هذا الأمرُ للحديث عن تقنية جديدة تُدعى V2G التي تتيح نقلَ الكهرباء المخزَّنةِ من المَركبة إلى الشبكة وهي قيدَ التطوير حاليًّا، حيث تسمح لبطاريات السيارات بتخزين الطاقةِ عند توفر كَميةٍ كبيرة من الكهرباء، ثم إعادةِ ضخِّها عبر الجهاز نفسِه عندما تفتقر الشبكةُ للكهرباء.
ومع انتشار السيارات الكهربائية، يمكن تلبيةُ الطلب على تخزين الطاقة هذا بحلول عام 2030 في معظم الدول.
ويمكن أن تصبحَ البطاريات بحلول عام 2050 تَسَعُ لكميةِ كهرباء تتراوح بين اثنين وثلاثين إلى اثنين وستين تيرا واط، أيْ أكثر من احتياجاتِ التخزين التي تتوقعها الوكالةُ الدولية للطاقة المتجددة.
وتضمنت الدراسة بياناتٍ خاصةً بالأسواق الصينية والأوروبية والأمريكية والهندية، فيما أخذت في الاعتبار عواملَ عدة كمُختلِفِ تقنيات البطاريات، والمسافاتِ التي تقطعها السياراتُ أو متوسطِ درجاتِ الحرارة التي تؤثر على عُمر البطارية.