13 ألف عامل للحفاظ على نظافة المسجد الحرام
خالد بن سلمان يتلقى اتصالًا من وزير الدفاع الأمريكي
الهلال يتقدم على باختاكور بثنائية في الشوط الأول
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 12 رمضان
ضبط مقيم فرّغ مواد خرسانية في الشرقية
تشكيلة التعاون الرسمية لمباراة تراكتور
المجر.. علم التوحيد يحلق فوق نهر الدانوب
برئاسة الملك سلمان.. 15 قرارًا في جلسة مجلس الوزراء اليوم
تشكيل مباراة الأهلي ضد الريان
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
أُطلقت السلطات الأمريكية سراح “آنا مونتيس”، إحدى أشهر جواسيس الحرب الباردة بعدما قضت 20 عامًا خلف القضبان.
واعتقلت مونتيس، التي تبلغ من العمر الآن 65 عامًا، بتهمة التجسس لصالح كوبا أثناء عملها كمحلل في وكالة استخبارات الدفاع.
وقال المسؤولون، بعد اعتقالها في عام 2001، إنها كشفت بشكل شبه كامل عن عمليات المخابرات الأمريكية في الجزيرة.
وأفاد أحد المسؤولين أنها كانت من بين الجواسيس الأكثر ضررًا الذين قبضت عليهم الولايات المتحدة.
وفي جلسة استماع للكونجرس في عام 2012، أفادت ميشيل فان كليف، التي كانت رئيسة الاستخبارات المضادة في عهد الرئيس جورج دبليو بوش أن مونتيس كشفت لهم كل شيء – تقريبًا كل شيء – نعرفه عن كوبا وكيفية عملنا في كوبا.
وأردفت: لذا كان الكوبيون مدركين جيدًا لكل ما نعرفه عنهم وكان بإمكانهم استخدام ذلك لصالحهم، بالإضافة إلى ذلك، تمكنت المتهمة من التأثير على التقديرات حول كوبا في محادثاتها مع زملائها ووجدت أيضًا فرصة لتقديم المعلومات التي حصلت عليها لجهات أخرى”.
ومن بين التهم التي وجهت لمونتيس أنها قدمت هويات أربعة جواسيس أمريكيين لسلطات هافانا إلى جانب كميات ضخمة من المعلومات السرية.
وحُكم على مونتيس بالسجن 25 عامًا، واتهمها قاضي الحكم بتعريض “الأمة ككل” للخطر.