جيسوس مشيدًا بالأهلي: أجبرنا على اللعب بمستوى عالِ القبض على 5 أشخاص روجوا الحشيش في الشمالية ميتروفيتش ضد الكبار.. 9 مباريات و14 هدفًا ترتيب دوري روشن بعد فوز الهلال ضد الأهلي الهلال يواصل سلسلة انتصاراته ويحسم الكلاسيكو ضد الأهلي 2000 ريال غرامة دخول المركبات في الفياض والروضات المحمية نهاية نوفمبر تبدأ طلائع الموجات الباردة شرط مهم لنقل ملكية المركبة عبر أبشر رأسية ميتروفيتش تمنح الهلال التعادل ضد الأهلي اقتران الكوكب الدري والقمر في سماء رفحاء
تستعد رئيسة مجلس النواب، نانسي بيلوسي، اليوم الثلاثاء، لتسليم المطرقة للجمهوريين داخل غرفة مجلس النواب، مما يؤدي إلى عودة الانقسام في سيطرة الحزب على البيت الأبيض.
ما سيشهده مجلس النواب هذه الفترة، والتي تُعرف بفترة الانقسام، بسبب أن البيت الأبيض يسيطر عليه حزب بينما يسيطر على النواب حزب آخر، حدث ثماني مرات فقط خلال هذا القرن.
من المتوقع على نطاق واسع، أن يفتح الجمهوريون تحقيقات مكثفة حول عائلة الرئيس بايدن وإدارته، وستصطدم أجندته التشريعية بالمعارضة الجمهورية.
سيستعد الجمهوريون لاستخدام أدوات تحقيق جديدة لضرب إدارة بايدن مع الاستمرار في محاولة تعطيل جدول أعماله المتبقي في مجلس الشيوخ.
وبحسب صحيفة نيويورك بوست، فإن هذا الانقسام سيؤدي إلى اشتباكات غاضبة بين البيت الأبيض والكونغرس مع عواقب غير معروفة؛ ذلك أنه عندما سيطر الحزب على رئاسة مجلس النواب في عام 2010، دخلوا معارك مالية شرسة مع إدارة أوباما والتي سرعان ما جعلت الأمة تواجه منحدرًا ماليًا.
وعندما سيطروا عام 1994 أقاموا دعوى عزل رئاسية، مما أدى إلى انهيار صفوف قيادة الحزب الجمهوري.
وأوضح الجمهوريون بالفعل أنهم يعتزمون التحقيق مع الرئيس بايدن وعائلته وأولهم ابنه هانتر بايدن ومعاملاته التجارية مدعمين بجهاز اللاب توب الذي يحل أدلة دامغة على فساده.
وقال النائب جيمس كومر، وهو جمهوري من كنتاكي والرئيس القادم للجنة الرقابة بمجلس النواب، إنه يريد تحديد الهدر والاحتيال وسوء الإدارة والفساد داخل الحكومة.