الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
قال نائب رئيس الوزراء الروسي، ألكسندر نوفاك، إن العالم يقف على أعتاب أزمة طاقة جديدة قد تحدث في فترة تتراوح بين 5 إلى 10 سنوات فقط.
وتابع في حوار مع وكالة تاس الروسية: تنظر العديد من شركات النفط والغاز الغربية في كل عمليات استخراج الوقود الأحفوري بقلق، وبدلًا من الاستثمار، تسحب الأموال.
وأضاف: وفي المستقبل، سيؤدي ذلك إلى حقيقة أنه نتيجة لانخفاض الاستثمار في موارد الطاقة في الاتحاد الأوروبي سيكون هناك نقص، وسيواجه العالم بالتالي نقصًا في الموارد ثم يمر بجولة جديدة من الأزمة في مجال الطاقة.
وأضاف: في غضون الـ 5 إلى 10 سنوات القادمة، سيواجه العالم مشاكل خطيرة، وستكون أوروبا هي الأكثر تضررًا.
ويرى نوفاك أن الدول الغربية التي تفرض عقوبات منتظمة لا تسترشد بالحسابات الاقتصادية السليمة، ولكنها تخادع ناخبيها فقط، متابعًا: إنهم يحصلون على مزايا مؤقتة، لكنها سياسية حصرية وليست اقتصادية.
واستطرد نائب رئيس الوزراء الروسي: إذا تحدثنا عن آفاق طويلة الأجل، فإن مثل هذه القرارات ستثير أزمة عميقة طويلة الأمد وزعزعة للاستقرار في أوروبا.
ودخل الحظر الأوروبي على النفط الروسي المنقول بحرًا حيز التنفيذ يوم 5 ديسمبر، وبالإضافة إلى ذلك، اتفقت مجموعة السبع والاتحاد الأوروبي وأستراليا على وضع سقف سعري للنفط الروسي عند 60 دولارًا للبرميل.
وبجانب ذلك، تمنع الدول الغربية شركاتها من تقديم خدمات النقل والتأمين على الناقلات الحاملة للنفط الروسي بسعر أعلى من السقف المتفق عليه.