تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة سدايا تستعد لمنافسات المرحلة النهائية لـ تحدّي علاّم بمشاركين من 17 دولة وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
لو كان الاغتصاب مادة علمية، لنال طالب عربي من أصل مصري يتحدث عنه هذا الخبر جائزة نوبل، فقد استدرج 6 فتيات من جنسيات عدة عبر الإنترنت واغتصبهن على مراحل بعد شهر واحد من وصوله إلى قارة هي الأبعد بالعالم عن القاهرة التي جاء منها، ولم يترك ولو صورة “أونلاين” ولا أثراً يدل عليه، مع أنه كان ناشطاً في مواقع التواصل بلا هوادة، وللآن مستمر بلا صورة حتى بعد أن اعتقلوه وهو يكاد يوقع الفتاة السابعة في فخه .
إنه مفترس جنسي بامتياز وعبقري اغتصاب، بدأت تتحدث عنه وسائل الإعلام في أستراليا منذ بدأت محاكمته أمس الاثنين، عمره 28 واسمه عادل نفادي، وقرأت عنه “العربية.نت” في 4 مواقع إخبارية تابعة لصحف وتلفزيونات بالقارة البعيدة، وكلها أجمعت على أن الشاب الذي وصل إلى مدينة ملبورن في فبراير العام الماضي بتأشيرة طالب ليكمل دراسته للماجستير بإدارة الأعمال، لم يطق صبراً على الانتظار ليلبي غرائزه، ففي الشهر الأول من وصوله بدأ باصطياد ما تيسر من الفتيات، إلى أن انتهى في مايو معتقلاً بقبضة الشرطة.